كنا في السابق نعتقد ان الصور الشخصية حرام وكان المشايخ وطلبة العلم يحذرون من التصوير
وبعد فترة قالوا التصوير حرام الا للضرورة كصورة البطاقة
بعد ذلك قالوا صور الذكرى جائزة لكن لا يوجز تعليق تلصور على الجدار لان فيه تعظيم
والان في التويتر كل علمائنا اللي عندهم حساب باتويتر بدون استثناء راز صورته في التويتر وكل شهر يغير الستايل واللي عنده موقع حاط صورته في صدر الصفحة
مادري هل الحكم يتغير بتغير الزمان او ان فهم النص تغير عند مشايخنا
لانه لاسف احرقت امي صوري وصور اخوتي القديمة استنادا على فتاويهم القديمة