نعم أيه الأعزاء عندما بداء مرسي يسلك طريق بمصر طريق العودة الصحيحة ليتمكن من قيادة العالم العربي والإسلامي ورد بعض الكرامة المسلوبة كقوة لها وزنها وثقلها المعروف سابقا والذي سلبه منها أعداء الأمة باختراقها والتلاعب بعواطف شعبها واستغلال ولاء مبارك وفلوله لهم فترة طويلة
حتى أصبحت مصر كحمل وديع
لذلك مرسي رغم أنه لم يلبث بالحكم إلا فترة صغيرة فقد أصبح يتكلم باسم مصر بثقة وبشفافية مع قوة جعلت إسرائيل التي لا تخضع لأحد تخضع له وتحترمه وتتوسل إلية بعمل هدنة مع الفلسطينيين بشروطهم
ولكن عندما حاول الغوص في بعض من انتسبوا للقضاء وكشف الفساد أصبح يواجه معارضة وغوغائية عارمة
والآن وبعد ما حاول من يملك الصلاحيات في المنظمات والبنوك الدولية الضغط على مصر وخصوص في التريث بموضوع القرض المطلوب
هل يصمد مرسي ضد الفساد وضد الضغوط الدولية و معتمدا على قوة الشعب الجارفة وخصوص من يملكون سجلات نظيفة من المسئولين وعامة الشعب أم سيركع