اعلن الديوان الملكي بتويتر ان الاشاعه التي نشرت في تويتر وعبر وسائل الاتصال
بانه يوجد اجازه يوم الاثنين القادم 12-1-1434هـ لجميع قطاع الحكومه
للقاء خطاب موجه للشعب الساعة 11 صباحاً
بانه كذب ولا صحة له
وان وكالة الانباء السعودية لم تثبت اي شي من هذا الكلام
وانه يوجد حسابات مزيفه
ولكن تبقى الاسئله في الفكر والوجدان .. عن صحة الملك الحبيب أبو متعب
أسأل الله أن يشفيه ويرفع عنه المرض كما رفعه عن أيوب .. ولكن الغريب أن الاشاعات بدات تأخذ حيز من الفكر .. خاصة بعد إعلان بعض الصحف .. أن خادم الحرمين قابل بنكي مون وتحدث معه ونشر الخبر على الصحف الاولى .. وبعدها تم تعديل الخبر .. انها كانت محادثه هاتفيه .. ولم تظهر صورة الملك مع الخبر .. وهنا بدأ بعض المحللين الغرب في دراسة الخبر واكتشف أن الخبر غير صحيح .. ؟ وهنا يبقى للاسئلة مدار أوسع .. والسؤال من يستطيع أن يفتح حساب على تويتر ويكذب على الديوان بطريقة فيها تعدي على الحكومه وفي ظرف وجود خادم الحرمين في المستشفى .. وينتهي الأمر بعد أن تداوله الشعب .. بأن الحساب مزيف .. وتنتهي حتى يظهر رئيس الديوان الملكي خالد التويجري ليفتح حساب على تويتر موثق .. ولكن حساب صامت لايرد عليه .. ولماذا؟ في هذأ الوقت ؟؟؟
ولماذأ؟؟ القرار الصادر من وزير العمل
ينزل قرار تم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء قبل سنه ونصف في الاسبوع الذي خادم الحرمين الشريفين في المستشفى .. وهو خبر أغضب الشارع وجعل البعض يتجمع أمام مكاتب العمل في المناطق .. وهو قرار الوزير الفقيه وزير العمل بدفع 2400 عن كل عامل .. وكل المحلليين سياسياً قالوا ان القرار ليس وقته .. ولم يتم بدراسة .. هنا نتسأل مالمقصود في مثل هذأ الوقت لشغل الشارع بأمور ليس وقتها ..
تبقى أسئله لاول مرة يكونون أبناء الملك في أستقبال الزوار ومنهم ولي العهد ..دون ظهور خادم الحرمين .. وعندما تنظر الى أبناء الملك تجد وكان الزوار يواسونهم في مصيبه .. لاقدر الله .. وليس نجاح عملية جراحيه ..من ينظر الى الامير متعب وظهور الأمير خالد لاول مرة وامير نجران تجد ان الأمر فيه شئ من الحزن وكتم المشاعر أتمنى أن يكون حبيب القلوب أبومتعب بخير .. أتمنى أن يظهر على الشاشه ولو بصورة عابرة .. حتى تصبح الاقاويل أشاعات التي تقول أن الملك دخل في غيبوبه بعد العمليه أسأل الله العي القدير أن الأمر أشاعات وان خادم الحرمين والاسلام والسنه أبوو متعب شافاه الله ورفع منزلته يخرج علينا سليماً معافا ..