جاء الناس إلى الإمام إبراهيم بن أدهم رحمه الله وقالوا له : غلا اللحم فسعره لنا ،
فقال : أرخصوه أنتم !
فقالوا : نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة
فتقول : أرخصوه أنتم!؟
وهل نملكه حتى نرخصه !؟
وكيف نرخصه وليس في أيدينا؟
قال : اتركوه لهم