حنا مجموعة من المداولين القدماء , أو المحاربين القدماء والصحيح الضحايا القدماء من أيام النكسة , طلقنا السوق عدة مرات ولكن بعد الجلوس في المدرج ومراقبة الشاشة نطمر من جديد واحد ورى الثاني والنتيجة واحدة .
ضحايا وجرحى ومصابين تختلف إصاباتهم بين البليغة والحرجة جدا .
جربنا وقف الخسارة
جربنا الشراء على دفعات
جربنا سيولة الإحتياط
صحيح نكسب مرة وثنين ولكن تأتي مرة وتخرج الأول والتالي ولو أنه كان صاحب أقل الخسائر أو صاحب المكسب البسيط الذي لا يذكر ولا بتسمره عند الشاشة كان من كان يدخل السوق عند الأزمات او جني ال بحد أقصى 6 مرات في السنة .
وصلت لعدة قناعات قد تكون صحيحة :
- السوق مسير وليس مخير .
- خصمنا الحقيقي صنايق الدولة .
- السوق بدون قوانين صارمة تطبق على الكل .
- السوق في وسط منطقة صراعات وإرهاصات عنيفة مخيف جدا .
- السوق لأصحاب المعلومة .
- السوق يتحكم في شركاته أعضاء مجلس الادارة ومعظمهم الموسسين دون رقابة .