وعادت
بالفستان الليلكي
مررت بالأمس في أحد الأسواق الحديثة بمدينة الرياض
ألحديثه بكل شنئ وهي تسابق العصر بكل ما هو حديث
لشراء بعض الملابس وخاصة لاقتراب لأجازة وهجرة
الصيف بين عواصم العالم وشواطئ المحيطات وطيور
النورس وبحثا عن الاسترخاء والراحة بعد
عناء العام الطويل وقفت أمام احد واجهات المحلات أذا أنا
أمام فستان سهرة ليلكي مطرز وقفت أتأمل عشر دقائق
وعادت بي الذاكرة عشر سنوات للوراء عندما التقيتها وهي
تتمشى مثل الفراشة وتوزع ابتسامات على الحضور
كانت أخت العروس الصغرى وكانت تدعى الجوهرة وهي
جوهرة بالفعل أو ماسه كانت تسريحتها و مكياجها أكثر من
راقي ويلائم أعوامها الأربع والعشرين شغلتني زمنا ولم أطق
صبرا حتى دعوتها للحديث معها استمر الربيع بيننا بورود ه
سنتين حتى أخذها صاحب الحظ والنصيب أ ثناء سفري
الطويل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فأنا بالأسرة أسمى الطيار لا أكاد أستقر بصراحة ترددت
كثيرا بين الحب والحرية فيبدو رغم ندمي لليوم أني تزوجت
الحرية وقلقها و وحدتها ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
عودة الفستان الليلكي
لا لا أدري ما بي ولا أعلم ما بك
عادت إلى الذاكرة صاحبة الفستان الليلكي
تبهرني تبعدني تقربني تهملني تكلمني
تغمرني كموج البحر ثم تتركني
أشغلها تشعلني أهمس لها وتهمس لي
أه من التنهدات تشكو الى صداعها وإرهاقها
و أنا من عينيها إلى من أشتكي يا أحلى الصبايا كيف الجمال
يشتكي ::::::::::::::::::::::::::::::::::
لم تخلق هاتين العينين لكي تبكي وتشتكي
تمهلي على قلبي النقي
فأنا أعرف أن الحب خلق لك
يا أجمل فراشة زرقاء أحببتها الله يسعدك
وداعا للفستان ولك
خواطر مضت للفارس الأزرق
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
uh]j fhgtsjhk hggdg;d