قتلوك يا شعب الشام بكل لؤم
أعلم كغيري بأن الاعلاميين الدوليين عملاء خونه للمخابرات الدولية
عملاء لمن يدفع مثلهم مثل الفنانيين و الراقصات و التي كنا نعتقد بأن فنان او اعلامي هو مجرد درامى حتى أسقطت الثورة السورية الكثير و الكثير من الاقنعة القبيحة القذرة من قنعا المقاومة و قناع القبح الاخر الممانعة حتى استأسد جحشعلى شعب أنبل منه و من اسيادة مافيا السياسة الدولية روسيا.
و انتقلت العدوى و العمالة للشقاء ابناء الدم و الدين و المذهب
فجال العملاء الاعلاميي ارجاء معاقل بطولات الاحرار من الجيش الحر
يشعرونهم انهم معهم و لهم وما ان يغادرون الموقع حتى تنهالالطائرات و الراجما محدثت مجازر مروعة لا يندى لها جبين الخونة العملاء الاعلامين و من خلفها دولهم و قواتهم و حتى اسرهم
انهم قتله بالمشاركة.
فهذه قناة الجزيرة تدخل بكل جرأة الى كل موقع محمية ببطولة الخيانة و العمالة والخسة في كل مدن سوريا و بنقل مباشر
و ما ان يغادر العميل مكان الارسل حتى يقصف ذلك المكان
و قد كان فيه محققو ليس صحفيا يعمل تحقيق صحفي
حتى اسئلتهم الخبيثة التي انطلت على الاشراف و الاحرار النبلاء مقاتلي الجيش الحر
فالخبيث لا يجروء على من مثله في الخبث و الحرامي لا يسرق حرامي فكلا الطرفين يعرفان بعض
لكن يستطيع خداع الطيبون الطاهرون الشهداء ابطال ذروة سنام الاسلام و هو الجهاد بالنفس و المال فلا يعود باي منهما
كفاية خسة يا اعلامنا العربي الخائن القذر
كفاية دنائة يا عبيد الدينار و الدرهم يا عباد اليهود و الفرس
يا عباد المحتل و الغازي القذر فأنتم احقر من كل من سبق
فقد تآمرتم على الامة و الارض و الدين و الشعب
انتم مشاركين في كلدنئة ايها الدنيئون الانذال
انني لم اجد في قاموس كلمات ما اعبر به عن لؤمكم و لؤم مؤسساتكم العميلة الخائنة ولا دول باعت الشعب للغازي و البعيد و المحتل فو الله ما هزمنا من عدو أشد من هزميتنا من خونة الامة على مر العصور
بئست رسالتكم الدنيئة و بئس ما تقومون به يا احقر عميل و انذل خائن
قهر م تقومون به من دنائة لا يدانيها دنائة فقد خنتم الل و خلقة و القيم و المبادي و كل الاديان فلم ترعوا حرة و لافي قلوبكم رحمة رغم ما تشاهدون و تنقلون من مجازر
خنتم حتى الاحرار اللذين أتتضافوكم و قدموا لكم الطعام على حبة يا خونة و يا جبناء الدنيا و الاخرة ....
و لكني على ثقة ان الشعب السوري الحر النبيل الصبر الصادق مع الله و مع نفسة و لوطنة انه منتصر و ان نصرالله قريب
و بئس لكم أيها الأخسرون اعمالا