ماضي وحاضر ومستقبل . نبني الحاضر بالماضي لنصنع المستقبل السليم
دوران الارض
هذا الدوران ليعطي جميع بقع الارض حقها بالعوامل الطبيعية من الليل والنهار والفصول الاربعة وعوامل كثيرة
اذا التاريخ الحالي هو مبني عن احداث تاريخية بالماضي ينتج عنها المستقبل ومدبر الكون الله سبحانة وتعالى علمنا بالقران الكريم احداث العالم مسبقا لما سوف يكون علية الحاضر
نحاول ان نربط جميع المجريات وكل انسان على الاقل يربط على نفسة بالماضي والحاضر والمستقبل
نضرب مثل بسيط ليكون هذا المثل بحياة رجل بسيط لنقول بائع متجول
نجد المعادلة بائع متجول يتطور بمجالة ليصبح صاحب سلسلة متاجر من هنا نقيس اي شيء في الحياة سواء تجارة او تكاثر نسل او سياسة او اي شيء
الان لنعرف الحقيقة
اذا قلبنا التاريخ وعدنا الى الوراء بتأكيد سوف يعرف على الاقل كل انسان نفسة وعلية ان يتحمد ربة على ما هو علية وبعد ان يحمد ربة يشرع حياتة على هذا الاساس
ودوران الارض نقيس علية دوران الاحداث والزمن اذا لكل امة تاريخ وحاضر ومستقبل مبنية على اساسات قوية او ضعيفة المهم نقول الدنيا دوارة والحكمة في دورانها ان لا ننس الماضي ونتعظ به ليكون لنا حكمة بالحاضر حتى لا يدور علينا وينقلب التاريخ علينا ليعود ويسئلنا ماذا فعلنا هل تداركنا احداث بأحداث فيحاسبنا او يرأف بنا لحكمتنا والدنيا دوارة