اى مسئول سواء كان المفتى اوغيره لايتمنا مدنية الدوله لان مدنية الدوله هو ايجاد انظمه وقوانين موضوعه تحكم البشر سواء سيه ليس فيها تمييز عنصرى ولاتمييز دينى ولاتمييز عائلى ليس فيها مناصب قياديه مدى الحياه فيها حرية الكلمه وحرية النقد وحرية التقاضى فيها المسئول يبحث عن رضى الشعب ويخاف نقد الاعلام ويستقيل من منصبه عند الاخفاق خوفا من الاعلام بينما الدوله المركزيه المسئول يعمل لارضى من يعلوه رتبه ومقام ولاينظر تحت اطلاقا المسئول يستطيع تغيير النظام وكسره والتغاضى عنه متى رغب المسئول لايتقيد بالدوام الرسمى خصوصا فى المراكز والهجر البعيده عن انظاركبار المسئوليين الاعلام مسيس لايغضب المسئول المواطن رعيه تنتظر الهبات والمكارم الوظائفه المميزه وراثه للمتميزين حتى لوكان هذا التميز مكتسب بالنسب