لم ينشغل الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه خلال معارك التوحيد، وبناء أركان الدولة.. على جسامة تلك المهام وضخامتها.. عن بناء أسرته الصغيرة، وهو سرّ آخر من أسرار عظمة هذا الرجل الكبير.. فقد عني بأبنائه وتربيتهم تربية إسلامية صالحة وتأديبهم وصياغة طباعهم بفضائل القيم والأخلاق الإسلامية والعربية النبيلة.