اكثر من مرتين اتصلو عليه مسوقات بطاقات الخصم الذهبي لاااقناعي بشراء واحده واخذ الاخري مجانأ ولم اوافق عليهم وهيه في كل الاحوال لاتسمن ولاتغني من جوع والسؤال الذي يطرح نفسه لو ان الشركه استطاعة بيع مليون بطاقه خلال عشره سنوات فدخل الشركه 300 مليون ريال بواقع 30 مليون كل سنه وهي عباره عن اتفاقات مع عيادات الاسنان وتجميل ومحدده مع بعض المقاهي والمطاعم والحقيقه انها طريقه جديده لجمع المال وهي ضحك علي الناس ولاكن قانونيه اذاكانت مصرحه من الجهات المختصه وتكاليفها لاتتعدا مكتب به 3 موضغات وهاتف اتصال مفتوح علي المبايل وبرنت من شركات الدعيات بأسماء العملا فيها
هاذي العقول التي تستطيع الضحك علي المواطن والحكومه وخاصه اذا الشريك اجنبي