ها هي حماس الاخونجية ربيبة المجوس تنتفض لأجل إخوانها المشركين وأصدرت البيانات استنكاراً وتنديداً
لا ننسى أنها استنكرت قبل مدة تصنيف حزب اللات كمنظمة ارهابية
ودافعت عن بشار ووصفته بالمقاوم والممانع
وترحمت على الخميني ووصفته بالإمام العظيم
واليوم تدافع بكل قوة عن الجيش المجوسي الذي أرتكب الفظائع في حق أهل السنة والجماعة في إيران والأحواز والعراق وسوريا بل حتى في اليمن من خلال مساندته للحوثيين