علاقات الأخوة تستمر إلى 35 سنة وأكثر دون منغصات إلى أن يكبر ( المفطنون والمفطنات )! وهم الشباب والشابات في الأسر ، الذين يعتقدون أنهم أحرص الناس على والديهم، حيث يفطنونهم بكل شاردة وواردة بعلاقتهم بإخوانهم وأخواتهم ...
ومن الأباء والأمهات من يستمع إلى خيبات هؤلاء ( المفطنين ) وتعكر صفو علاقاتهم بإخوانهم وأخواتهم وأقاربهم ...
وبعدها يعود الأبناء إلى الأصدقاء والفرح والمرح معهم ويبقى الأب والأم وحيدين أو علاقتهم مشوشه بإخوانهم وأخواتهم !!
نصيحة : قل لأبنائك لا تتدخلوا بيني وبين أخي او اختي مهما كان ولا تغرسوا بقلوبهم الاحقاد على أقاربهم وتحويل الخلاف والنقاش الاخوي الى مايسمى بالظلم ( الزائف) الكاذب ... نحن في زمن سريع التّغير وكل شخص يرى نفسه على صواب ذكراً كان أم انثى ..والنقاش بين الاخوه لن ولم يفسد المحبه التي بينهم ابداً إلا بتدخل ( المفطنين )
- لا تعكر علاقتك مع إخوتك وأخواتك لإرضاء أبنائك الطائشين ..
👌🏻راقت لي فنقلتها لكم أيها الكِرام