مدخل
مايهم المواطن والاقتصاد .. هو كمية الانفاق في الميزانية
الحكومة الرشيدة اعلنت عن اكبر ميزانية في تاريخها واعتمدت المبالغ لدعم خطة التحول الوطني
عادة في الميزانيات .. تعتمد الايرادات بناءا على سيناريو معتدل بناءا على دراسات محددة
ولكن مايهم هو الانفاق بشكل اساسي للاقتصاد و لبيوت الخبرة
وبالتالي
اصبحت متابعة النفط امر مهم فقط ( للشركات البتروكيماوية ) لتحديد مدى ربحيتها
من يربط مثلا اداء الخليج للتدريب مع اسعار النفط فهو يضيع وقته كثيرا.
اعتقد ان ورقة النفط اصبحت خاسرة لمروجي الهوامير في و المنتديات لان الميزانية توسعية و ليست محافظة
ليس هنالك اي تاثير على الرواتب بالسلب او على المشاريع المخطط لها و بالتالي باعتقادي ان قطاعات البنوك و التامين و السلع الاستهلاكية و المستشفيات ستستمر في تحقيق نتائج ممتازة في ٢٠١٩