1- لم أشاهد في حياتي وعي بمخططات الأعداء للمملكة العربية السعودية وتكاتف وتلاحم من جميع الأعمار شعبها كما هو واضح هذه الأيام بعد محاولة( الأخمنجية من الروافض والأخونجية الخوارج بدعم من نظام الحمدين ) الإساءة للمملكة والنيل منها.
2- عجائز وشيبان بلغوا من العمر عتيا يلهثون بالدعاء للوطن وقيادته وشعبه.(أتظنون أن دعاءهم سيذهب سدى ؟!!!) معاذ الله .
3- شباب وشابات سخروا أنفسهم عبر وسائل التواصل للدفاع عن بلادهم ومحاربة كل من يريد النيل منها .
4- حتى أولئك القلة الذين كان لديهم شك أو عدم وضوح في رؤيتهم عندما أدركوا أن وطنهم وأهلهم فيه مستهدفون رجعوا وكأنهم الأسود الضارية يدافعون عن وطنهم وقيادته.
5- فاللهم لك الحمد ولك الشكر على هذا الفضل .
وصدق من قال :
كل محنة وفيها منحة .
والخير يكمن في عطف الشر .
6- عاشت السعودية وعاش شعبها الوفي الواعي بقيادة الملك سلمان وولي عهده الأمين.