الأخوان و الجامية و السلفية هذه الأحزاب و غيرها خناجر مسمومة في خاصرة الأمة و أن كان بداية بعض هذه الأحزاب(بدون تحديد) طيبة و منهجها على الكتاب والسنة و نية أصحابها لا يعلمها الا الله ، الا أن منهجها أنحرف عن الصواب مع الوقت و صار عند أصحاب تلك الأحزاب كثير من التنازلات و كل ما تولى قوم أستبدلهم الله و جاء بخير منهم (و إن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)