رأيت اني مقابل الغوغائي المارق غانم الدوسري وهو يبتسم وقلت له كيف دخلت السعوديه ونظر الي وابتسم زياده ولم يجبني ومعه اولاد صغار وكنا في قريه بيوتها طين وارضها رمل احمر وذهبنا الى اليمن ودخلنا قريه وفجأه اختطف احد الاولاد ودخلت على المختطفين في بيت طين مع حجر وارضه جبليه وطلعوه لي واعطوني كلاشنكوف وعندما استلمناه ونظرنا الى الخلف فاذا بنا محاطين بالحوثيين وموجهين اسلحتهم الينا من رشاشات وبازوكا وقلنا لهم ماذا قالوا لنا ان اطلقتم النار فسنطلق فذهبنا