لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتديات شمس الحب الأدبية §¤§™®» > همس القوافي
 

همس القوافي الشعر العربي الفصيح والنبطي، مقالات أدبية ,من إبداع الأعضاء فقط .

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-07-2008, 02:16 PM   #1

saudstar غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 8395
 تاريخ التسجيل : 4 - 9 - 2008
 المشاركات : 17

افتراضي غفوة عاشق

أنا : saudstar





غفوة عاشق ..

سوف أرسم لكم .. لوحة زمنية مغادره .. بألوانها الأساسية .. في أوقات ماضية .. وأصبحت أحتج بها لنفسي .. لعلي أكابر الذكريات ..
وفي التلوين .. لا أحتاج للبرواز حالياً .. فقط بعد الإنتهاء .. سأضعها في المكان الصحيح .. وأرجح الغفوة للرسم .. حتى ترتسم ملامح العاشق ..
وتظل الصوره داخل البرواز .. تتكهن بمداخل الفراغات .. تتسائل أين ذاك الرسم .. آه ياطيفي وإزدواجي .. وحرقتي وإشتياقي .. لعلي أصبحت ..
أصارع مكانة من فقدت .. ماذا سأفعل ياحيرتي .. أتودين خوض قواعد اللعبة .. إم ترغبين بشرب الماء .. سأحكي لكم معاني .. وسأرسم جمل اللون ..
صفقات الأسماء .. ذالك المحظوظ في الصفقة .. فقط .. كنت أعاني بلملمتها .. مأسور في أحظان الورق .. قواعدها لاتلهث السراب .. والمجمل في الأتفاق ..
طريقة الوصول إليها .. هو التكوين بكيفية الموازنة .. تتحكم الرغبات بخروج الشخصيات .. والتفاوت ينتج عنه إتفاق بالخلل .. وعند المخطوطة توضع الفواصل ..
الطريقة مهمة في مانحتاج .. في إمتيازات الصفقة الرابحة .. إذ لاتتضمن الخسارة في القواعد .. رغم الإتفاقيات المسبقة .. لايشكل الترتيب عبئ في النتائج ..
الخطوط الإملائية تتعامل في التنسيق .. وفي الواقع تخدم المشاهد .. تطلعات بمؤامرات الحيل .. وأقساها التزوير في ملف ملحق للإدراج .. لتتوضح الصفقة ..
فقد ثبت لي مؤخراً .. إن الحب مثال بسيط جداً .. ليس كالعشق كبير المعاني .. إن هو أحد الامور قليلة السلبيات .. بسيطة القواعد جداً .. مصفى كالنهر ..
حلو المذاق .. قليل الحركة .. يراه من كان على الضفتين .. فهو الوليد للأم العشق .. حيث إنها كبيرة .. كالبحر .. ذات حركة دائمة .. لاتراها الا في الأعماق ..
كثيرة الاسئلة .. ومازالت الأجوبة تخوض نقاشات .. عن كيفية تكهنات التقلبات المناخية .. والعوامل المساعدة .. عالم يجمع الحقيقة .. والإكتشاف مازال مطروح ..
الخوض في النقاشات كالوهم .. بدون أدلة قد يتحول الى سؤال وجواب .. وهنا الطرح ياحبيبتي .. كيف أنتي بدوني .. أمشتاقة لي .. كنت المتحدي للغوص ..
وأغرقتني فيك الحيلة .. لماذا ياجميلتي غدرتي بوليدك .. ألست من كان البكاء له .. أم كنت تابوت تنتظرين إغلاقة .. النوايا عزيزتي حولتي للإفتراس ..
في غابات البحار المظلمة .. حتى تعديت حاجز الـ250 لعينيكِ .. وها أنتي تغلقين كتاب مفتوح للنهاية .. كبرتني الذكريات في الوهم .. وأنتي ترضعيني السراب ..
أسئلي عني إن أردتِ .. هل أنتي أنا .. وهل الباقي كالذي رحل معي .. أفيقِ في دموع عينيكِ .. وأستمري بالبحث عني إن أردتِ .. فأنا دفتر الزمن في أحظان الولاده ..
أسرت الفسيفساء .. وتكبليني بالتصنع .. لماذا ياوردتي الجميلة تموتين مني .. وتستمرين في الحياة بدون علمي .. على ماذا الرحيل ياقلبي .. أتعانقين حروفي ..
وكلي جروح لودادك الثمين .. وكسرت زجاجتي .. فلم أعد أستطيع المجازفة لأحلامك .. كوني كما أنتي في حياتك .. فقد أقدمت المدعوه عزيزتي ..
بذبحي للفداء .. هل ماتنوين به يحتاج للضم والسكون .. حروفك ياوردتي البستان .. كيف تشتاق للماء .. وكيف يكره من كان يمشي على التراب .
أنتظر إطلالتك لتأسرني جمال البهجة .. فأنا أحد إمتيازاتك .. فقد أصبحت محفوظة مستندات تخبئين فيها عيوبك .. فكلي ذنوب لكِ ..
إن أردتي ذالك .. لا أراكِ كثيراً .. كالهواء .. أحس فيه أشمه برئتي .. أستجمعه ليرحل مع الزفير .. فهل العشق كالشهيق .. أخلد في أعضائك لثانية ..
حبيبتي .. كيف لون الغروب في عيني.. ألست المسافره لاجل عيني .. أتعلمين ياعشقي الوريد .. أنتي مالألماس الفريد .. مكدس بروح إنسانية .. عذوبة كصفاتها ..
فقد كنت الضحية لجمالها .. وها انا أخط التربيع في الجذر .. لأعلم المكسور في القوانين الرياضية .. هل إستمتعتي بقواعد اللعبة .. فوالله لست معكِ ألعب ..
فأنا طريح القلم .. أستنشق الصفحات .. كلي دواء والطبيب أعتزل المهنة .. يانشوة الذات أجيبيني .. هل كانت الظغوط أكثر مني .. هل حسبتي وخرجت مني ..
أطرحي مابداء من جنوني .. فقد أصبحت على وشك السراب المؤقت .. كل الذات في صفائك إنتحر .. حتى خصلة الشجر .. والأن ياوريدي .. أريد ماتريدي ..
كيف المساء بدون قمر .. وكيف المحيط بدون نار وجمر .. حفلة مساء .. وأنانية النداء .. يامن أقبلت تسعدني .. ببعدها الموت أجبني .. إن كنت حالماً وإن كنت أنتي ..
أسماء أتأملها مطولاً .. فلا أعرف التمثيل ولست مخولاً .. جرديني من تلك العذوبة .. وأعلميني لمن كانت التوبة .. فلست برب العباد .. ولستي بالذي خلق الجماد والباب ..
حبيبتي والخريف .. كالعشق وجسمي نحيف .. أستغرب لأمر ياقلبي .. لماذا تنوين التكهن بغيابي . ألست من طلب الرحيل .. مالذي يجبر المطلوب على القريب ..
كنت الذبيح .. وكنتِ في الأصل المديح .. وعرفت من بعدكِ .. من كان في أوراقي مزورا .. حتى الخدود للمرآه تشتكي .. والعين لبعد العشيق تبكي ..
كنت هنا معكِ .. أسهر الليل بطوله .. وأتعلم من النهار بقصره .. فلست بالذي يبحث ليكذب .. كل المراتب في شرف الجمال أوهمني .. انا الراحل من حياتك لحياتي ...
وأنتي الباقيه في ذكرياتي .. لست أعرف الجواب إن كنت . ولست أعرف البعد إن أظللت .. كل الظلال باردة .. إلا ظلالي الحريق .. كان واضحاً تحت الشمس ..
دون تبرير .. فلا أستطيع الجنون .. والجنون يستطيعني .. لست بالمغرم الباقي .. ولست بالراحل للأبدي .. جميلتي .. حباً بالله .. كيف أنتي بدوني .. وكيف الوتر عني ..
كيف أكون قبيح لذكراكِ .. وكيف الوسيم في حياتكِ .. لست المسؤل عن كل شي .. فكل شي أفعله مسؤل عني .. وأغني ألما .. لا أبحث عن الطربا ..
وإن كنت في حياتك غريب .. فالغريب حي في ذكراه .. هل تخلدني صفحاتك مره .. وهل تتشجعين للوقوف مرة لتكتبي .. وتمثلين في الحروف لتكذبي ..
يامن كانت في عيني هلالاً .. وفي عينها كنت الرمش والظلالا .. أحببتكِ بصدق فلا تتكدري .. فأجيبي صادق الوعد المتكدري .. كل الأشياء كانت ثمينه ..
وفي ضيعتي أصبحت خريطة .. فالصين بنظري هنا .. وأنتي أصبحتي بعينهم هناك .. هل كثر الوداد في سماكِ .. فهل حلقت النشوة في مبتغاكِ ..
إن كان الطرب الأصيل موجوداً .. فأطلبي كل القصيد .. وإن كنت نائماً .. فأجعليني في حلمي أستفيق .. على شرف الجمال سأذبح القبيح .. سأسمعكِ النبض الجريح ..
وسأسحق الطريق .. وأنقش البحر .. وأفتل الصخر للخيوط .. هكذا حالي كالجنون .. في رحيل من أحببت يوماً أسهرني للنجوم .. أعد الأعداد حتى أخطئ ..
لا أستحق الجدير المذكر .. ولا أتعمد الغزو في الحياة .. أحب الأحلام كلها .. إن ظللت بقلبكِ يوماً محباً .. فأنتي الجواب بإنتظاره .. وما رافق في داره ..
نظرات تصرعني في المرة ألف .. وفي الألف اموت في البدايات .. هنا أنقبضت مشاعري مكبلة .. كالتي غادرت ..من النهر للمحيط .. عزيزتي الجميلة .. فهل من وسيلة ..
أقترح الإنشاء .. وفعلت التعابير .. حتى تفننت بصياغة المعاني .. لا أخطئ من جديد لاجلكِ ..حيلتي قليلة لفداكِ .. من يسمع نحيب محياكِ .. يتعطر بالاساطير ..
يسبح في البحر يغرق في النظرة والنظير .. آه يافرحتي في لقاكِ وإنما .. أصبح حلمي الاتي ..القميص لاجلكي تجدد .. والألم في باطني يتمدد ..
أحس بشي قريب جائني مؤخراً .. حتى أصبح حلمي فرحة يتيم .. كيفما يتمتم .. أهمم في الحب .. والسحاب يغمغم ..ياجديرة بالذكر أنتي .. فهل انا المقدور على أمره ..
أم المغلوب في أمرها علي .. لعلي لم أفرح .. فهل سعدتي بهذا الخبر .. كنت أحاول التكبر وهنا ..أعلن بمكابره .. أنتي لم تعد أنتي .. بإختصار ياقلبي الغالي ..
ينبض في لحظات عزيزه تصبح ماضية .. كيف أنتي .. وكيف حالتك عني .. أتنهد التكوين ..حتى يرتاح المصطلح .. وأرتاح لتجمعين رفاتي .. إن كنت راحل .. وإن كنت خاطئ ..
كيف شعورك يوم أعلنوا وفاتي .. هل تسعدين لتشربين أقداح الإنتصار ..أحلام اليقظه جمعتها .. ومزقتني أشلاء .. وأنا في الأحلام أستطيع التذوق .. كيف كنتي بوقتها ..
السعادة ياقلبي أتمنى .. ولكِ التوفيق مع الشكر والتحية ..فقد أنتصرتي على الرجل .. بإتخاذك مجار اللعبة .. عزيزتي لا أستطيع التلويح للوداع .. فيدي كسرت مؤخراً ..
حتى معاناتي أصبحت .. تتجه كثيراً للجزء الأيمن ..قد أخطئ المساء .. وأصحح في النهار .. كالضوء كنتي .. فقدته في لحظات .. عندما أحتجتي لي ..
كيف شعورك بالهروب من واقعي .. وهروبي من واقعك للحاجه ..أمدحيني كثيراً بالذم .. وصبي جام غضب أنثى للرجل .. فأنا لا أتذوق الجمال .. ربما ..
وأتعسف لأتأسف لنفسي .. فداك روحي لنفسي .. فأنا ضحيت بالكثير لاجلكِ ..وضحيتي بالوقت المرهن لأجلي .. فما بقي الا القليل .. حتى يصبح الكثير منا ..
أتجهي بالرسائل .. وأعلميني بالوصول .. فقد أضعت دربي ثانية .. أين الطريق ..وأين المفرق الاخير .. ماعدت أتذكر .. هل أسلك أي اتجاه وأجازف بكِ .. هل تريدين الاستسلام لي ..
أم تريدين البقاء لتشاهدي .. فلست حاليا بالمنظر المفيد ..بناني ثقيل فوق كاهلي .. وفي بعض رسائلي تجاهلي .. يامن عشقتها في دمي .. وأسميتها الرضيع في أسبوعه الأول ..
هل الدنيا تضيق لتبكي .. أم تتمنين البقاء وحدي ..فقد عجزت كالوفاء المرير دائما .. لو سكبتي السم في كأسي .. لشربته لاجلكِ وأطرق عليه إسمي .. حينها أعلنوا وفاتي ..
فهل بالله تسعدين بوقتها كثيراً حتى الثماله ..لاتصارعين الألم لأجلي .. فكلي لأجلك أرسم .. وأرتب المتبقي لأعرف إختلافي .. فقد أصبحت ضعيف التعبير مؤخراً ..
مشتت في المجالس متصنعاً .. أغرقيني حزناً ..قد أرتاح في ذكرياته .. وأعلميني أي الاحزان تبقى حية .. فهل الحزن لطيف حتى الضحك .. وهل المشاعر مفيده في تعبير ضعفاء النفس .. قليللاً أحس بذالك ..فهل تحسين بذالك كثيراً .. هل تمتلئ العواقب في الذكريات .. هل صعبة الحياة بعد الفراق .. لاشئ في وقتي مستحيل .. كل الوسائل تتحرك في تجربتي .. لعلي أصفصف النشيد ..وأسرق نفسي مرات ليست بالكثيرة .. حتى أخلوا بذكريات من أحب للحظه فقط .. لايدوم حلمي الصغير أكثر .. كل إسترجاع لكِ يموت .. فأين أنتي حبيبتي ألآن ..أصبحت أعزي في وفاتي .. وأجمع لفائف التبغ لأترنح .. آه هل سأذكر يوماً أسمكِ في رواية .. وهل ستنصتين لأكتب لكِ .. عن مشاعري وتلك أحد مشاعري ..
عزيزتي .. مريض جداً من عشق أسمكِ .. فقد الطرح والجمع .. أصبح كعامل إفتراضي في دنيا حقيقية جدا .. وإنسان ذو سلالة تعتزم الانقراض مؤقتا .. هل أحلم ياغاليتي ..
فهل سأسعد كثيرا لتجازفي بمبادئك الأنثوية لنفسي .. هل تريدين دائما أرفرف خلف السحاب والاوردا .. لاجميل في فقدانك .. فعدت أعشق الأسود والأبيض .. أرجع للوراء ثانية ..
لأتمتم مفردات غالي ذهبت في حروفي البدائية .. وأنتقم شوقاً لنفسي في رواية .. السطور حبيبتي تجعل الشكوى أساسية .. كالكفيف يعتمد الحاسة الخامسة ..
أغمض جفوني في سطور الورق .. لأتخيل الصورة لجبين العرق .. والأن حبيبتي .. أستئذن أشيائك الجميلة بالانصراف .. سأنتظر الرد مؤخراً .. وسأنتظره طالما أنتي كنتي ..
فهل أقول وداعاً ياضيفي العزيز .. لست أدري عن باقي الأسئلة .. فكيف الرواية بأفكار أنثى جميلة بدون مصطلح للخلود الإحساسي .. لقد أوهمتني تلك الفكره في المقالة ..
كالعظم الجبير .. وكالدم يجري في الوريد .. أسمعيني حروفك حبيبتي .. هل تحبين تلك المقصدة .. جميع ماذكرت بسؤالي هل .. يطرح ليتداول نفسة كثيرا .. حتى يقف بالجواب ..
فلا يجوب ألاسئلة .. سأنتظر الوداع قريباً .. وسأفرح لقربك كثيراً .. لقد أشتقت ياحبيبتي فظلوعي تكوى لهيبي .. حتى جمري أصبح بنظري باردا جدا .. لاشي يلهيني ..
سوى ما اذكر من اقلام لحبي ولحبكِ .. وهنا ياجميلة النساء .. كنتي كالفراشه للضياء .. في الصباح والمساء .. أجمعيني لأبقى .. أو بعثريني للرحيل .. وأجمعيني ..
في خيالك .. وأسئلكِ لأجلي سؤالاً .. هل تحبينني كثيراً .. أم تكرهينني كثيراً .. فقد أرتاحت نفسي مؤخراً .. وأصبحت ضائع خارج حدود الوطن .. لأنتمي لوطني ..
في قدح السكير .. وفي لفح الريح الصفير .. لعل المكابرة لاتعنيني .. ولكنها مفيدة لغرور أنثى .. وإستبيان ماتبقى يجوب الفراغ .. حتى يلاقي منكِ أي مديح .. عزيزتي ..
إن لم تكوني حباً .. سأجعلكِ صديقة .. سأفرح لوجود من أحببت صداقتها يوماً .. وستسرين بذالك معي كثيراً .. كنت هنا أعد مقال محترف لاجلكِ .. بكل سرور وتواضع ..
عندما رسمت تلك الفكرة ياوليدة .. تفتحت الزهور في ليلي .. غريبه تلك الأزهار .. موجوده في كل وقت لم أعد أتصنع الاشياء كثيرا .. فأنا محبوب لمحيطي ..
ولا أضمن وقتي الباقي .. غفوة في رسمي لأكمل .. فأفقت لاجد ذالك التلوين مركباً .. فهل أنتي تسعدين بذالك لقتلي .. أحبك .. عمقاً حتى البحار .. وأحبك حتى أعانق السماء ..
أحبك حرفا أهتزت له نفسي .. أحبكِ للباقي .. وأحب لحبكِ ما أكره .. وأحب لعينيكِ أنا .. حتى أرى نفسي في عينك .. جميلاً ذالك الشعور خلدني .. فلا تجزعي لغيري ..
لست بالذي يكره كثيرا .. ولا يحقد قليلا .. يعجبني كل شي .. لاشي في الدنيا يضحكني .. ولكن بعد ماحدث عزيزتي .. ساختصر الثقيل لمَ عليه شتائة .. وسأنتظر الصيف ..
يإذن من أراد .. لافرح بقلبك السعيد .. وهذه النقطه جردتني .. فما عدت أحلم بكل شي .. لقد كنتي الحلم وصفعتني فأفقت .. فهل أنتي كليلة بالندم .. وشجاعة لاتخافي رحيلي ..
موجود انا متى اردتي .. ساعرف شعورك وقتها ولن تدري .. ستنجبين طفلاً يوماً .. وسيصحبك البكاء .. هكذا الولادة .. وهكذا كنتي بروحي الوليدة .. ستحنين علية بالكثير ..
وإن صاح لبيتي النداء .. هكذا كنت أفعل لاجلكِ .. وإن تأذى طفولته لفقركِ .. هكذا كنت البي كل شي لأجلكِ .. كنت المكان الآمن .. كنت الآمان .. الازم لأجلكي يسهر لاينام ..
مالذي حدث في غيابي .. لست أدري في ذالك .. ولكني أعرف شي حلو المذاق .. لقد أحببتك وعشقتك .. كنت أكتب في غفوتي لأجلك .. ولكن غفوتي كانت .. غفوة العاشق .

الموضوع الأصلي: غفوة عاشق || الكاتب: saudstar || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




yt,m uhar








آخــر مواضيعـى » غفوة عاشق
» للتعـــــــــــــــارف والصــــــــــــــــــداقه
» (( حوار بين القلب والعقل ))
» أعذريني سيدتي ......... إن كتبت عنك
» يوم عرسك .... يوم وداعك !!
  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اهدااء ..لــ عاشق دمع العيون ,, !..Abody منتدى التصميم والجرافيكس 12 09-19-2008 06:49 PM
رسائل لكل عاشق ثائر الحوووت برامج الجـــوال - وسائط - نغمات - ثيمات - رسائل - خلفيات - sms - mms 6 06-05-2008 01:43 AM
رحبوا في عاشق الرياضيات عاشق الرياضيات ملتقى أعضاء شمس الحب 7 04-14-2008 11:33 PM
عاشق الثقفي.. !..Abody منتدى التصميم والجرافيكس 10 03-28-2008 07:43 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 01:20 AM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...