من مفرق الحقو .. تمشي تقريبا 70 كيلو ستجد مركز الريث ومن الريث 15 كيلو تقريبا وتكون في وادي لجب
مدخل الوادي يتحدث عن نفسه
الطريق إليه مليء بالمنعطفات والتضاريس الصعبة .. مرتفعات .. وديان .. وكثيييرا صخور متساقطة تسد الطريق !
خصوصا من الريث إلى الوادي الطريق صعب وخطرجدا
ولكنه أيضا جدا ممتع !! وتصل إليه جميع أنواع السيارات صغيرة كانت أم كبيرة
وادي لجب .. يعد ظاهرة جغرافية غريبة ونادرة
فهو في الأصل صدع وليس وادي كسائر الوديان فعرضه في بعض الأحيان لا يتجاوز الأربعة أمتار فقط ! رغم ارتفاع جوانبهوذلك ما أكسبه الغرابة والجمال والطبيعة الأخَّاذة
فحينما تتجول في الوادي فأنت حقيقة في خندق مرعب وخطيييير
جوانبه ( جِدَارِية ) .. عالية جدا جدا لا يمكن لأحد تسلقها فلو باغتك السيل وأنت في الداخل ( الله يرحمك)
وقد حصلت حوادث كثيرة متكررة أعلن عنها في الصحف لسياح فاجأهم السيل فكانت نهايتهم في هذا الوادي
لذلك دخول هذا الوادي لا يكون إلا صباحا حتى يتسنى لك التجول بأمان بعيدا عن المخاطرإذ أن مرحلة الخطر تبدأمن فترة الظهيرة وقت نزول المطر عادة(عند دخولك الوادي تستقبلك الينابيع الدائمة الجريان)
سيارات الدفع الرباعي تدخل بسهولة إلى داخل الوادي ولكن لمسافة محدودة وبعدها يستحيل المواصلة
في عمق الوادي بالسيارة
في هذا الحالة يلزمك التجول على قدميك ويشترط للسياحة في هذا الوادي أن تكون غاية في الرشاقة والخفة والنشاط
فلا مكان هناك للبدناء إذا توفرت فيك الشروط .. أَحكِمْ _ أعزك الله ــ ربط حذائك الرياضي عليها
{ويا كثر النعال اللي تشوفها مقطَّعة على طريقك}
لأنه من الصعب جدا السير بحذاء عادي لوعورة الأرض وكثرة الصخور المتفاوتة الأحجام
والتي لا يمكن مواصلة التمتع بمناظر الوادي وطبيعته الساحرة إلا بتسلقها
طبعا في طريق تجولك لا يمكن أن تحيط بجميع مظاهر الجمال لكثرتها وتنوعها
واحتياجك لكسب الوقت قبل حصول أي طارئ مناخي
طيلة فترة التجوال الجميلة .. أنت تمشي على الماء الصافي
فلا تمل عيناك رؤية الشلالات المائية والبرك الجاهزة لسباحة حرَّة في مياه دائمة الجريان
{الحدائق المعلقة غاية في الجمال والروعة سبحان من خلقها وأبدع صنعها}
[فهناك العديد من أشجار النخيل وأنواع أخرى من الأشجار لا تراها معك على الأرض]
بل هي معلقة في السماء ومتفاوتة الأرتفاع في تنوع وتناسق وإبهااار يسر الناظرين
الحدائق المعلقة يستحيل على الشخص العادي الوصول إليها الا ( بإنزال مظلي )
أكثر من أربع ساعات تمشية على الأقدام وكأنها أربع دقائق وهذا ما يميز الوادي لاتشعر معه أبدا بالوقت
وهذى بعض اللقطات
منمــآ رآق لي ..~
افتحو الرابط واستمتعوا ونشوف تعليقاتكم
من مفرق الحقو .. تمشي تقريبا 70 كيلو ستجد مركز الريث ومن الريث 15 كيلو تقريبا وتكون في وادي لجب
مدخل الوادي يتحدث عن نفسه
الطريق إليه مليء بالمنعطفات والتضاريس الصعبة .. مرتفعات .. وديان .. وكثيييرا صخور متساقطة تسد الطريق !
خصوصا من الريث إلى الوادي الطريق صعب وخطرجدا
ولكنه أيضا جدا ممتع !! وتصل إليه جميع أنواع السيارات صغيرة كانت أم كبيرة
وادي لجب .. يعد ظاهرة جغرافية غريبة ونادرة
فهو في الأصل صدع وليس وادي كسائر الوديان فعرضه في بعض الأحيان لا يتجاوز الأربعة أمتار فقط ! رغم ارتفاع جوانبهوذلك ما أكسبه الغرابة والجمال والطبيعة الأخَّاذة
فحينما تتجول في الوادي فأنت حقيقة في خندق مرعب وخطيييير
جوانبه ( جِدَارِية ) .. عالية جدا جدا لا يمكن لأحد تسلقها فلو باغتك السيل وأنت في الداخل ( الله يرحمك)
وقد حصلت حوادث كثيرة متكررة أعلن عنها في الصحف لسياح فاجأهم السيل فكانت نهايتهم في هذا الوادي
لذلك دخول هذا الوادي لا يكون إلا صباحا حتى يتسنى لك التجول بأمان بعيدا عن المخاطرإذ أن مرحلة الخطر تبدأمن فترة الظهيرة وقت نزول المطر عادة(عند دخولك الوادي تستقبلك الينابيع الدائمة الجريان)
سيارات الدفع الرباعي تدخل بسهولة إلى داخل الوادي ولكن لمسافة محدودة وبعدها يستحيل المواصلة
في عمق الوادي بالسيارة
في هذا الحالة يلزمك التجول على قدميك ويشترط للسياحة في هذا الوادي أن تكون غاية في الرشاقة والخفة والنشاط
فلا مكان هناك للبدناء إذا توفرت فيك الشروط .. أَحكِمْ _ أعزك الله ــ ربط حذائك الرياضي عليها
{ويا كثر النعال اللي تشوفها مقطَّعة على طريقك}
لأنه من الصعب جدا السير بحذاء عادي لوعورة الأرض وكثرة الصخور المتفاوتة الأحجام
والتي لا يمكن مواصلة التمتع بمناظر الوادي وطبيعته الساحرة إلا بتسلقها
طبعا في طريق تجولك لا يمكن أن تحيط بجميع مظاهر الجمال لكثرتها وتنوعها
واحتياجك لكسب الوقت قبل حصول أي طارئ مناخي
طيلة فترة التجوال الجميلة .. أنت تمشي على الماء الصافي
فلا تمل عيناك رؤية الشلالات المائية والبرك الجاهزة لسباحة حرَّة في مياه دائمة الجريان
{الحدائق المعلقة غاية في الجمال والروعة سبحان من خلقها وأبدع صنعها}
[فهناك العديد من أشجار النخيل وأنواع أخرى من الأشجار لا تراها معك على الأرض]
بل هي معلقة في السماء ومتفاوتة الأرتفاع في تنوع وتناسق وإبهااار يسر الناظرين
الحدائق المعلقة يستحيل على الشخص العادي الوصول إليها الا ( بإنزال مظلي )
أكثر من أربع ساعات تمشية على الأقدام وكأنها أربع دقائق وهذا ما يميز الوادي لاتشعر معه أبدا بالوقت
وهذى بعض اللقطات
منمــآ رآق لي ..~
من مفرق الحقو .. تمشي تقريبا 70 كيلو ستجد مركز الريث ومن الريث 15 كيلو تقريبا وتكون في وادي لجب
مدخل الوادي يتحدث عن نفسه
الطريق إليه مليء بالمنعطفات والتضاريس الصعبة .. مرتفعات .. وديان .. وكثيييرا صخور متساقطة تسد الطريق !
خصوصا من الريث إلى الوادي الطريق صعب وخطرجدا
ولكنه أيضا جدا ممتع !! وتصل إليه جميع أنواع السيارات صغيرة كانت أم كبيرة
وادي لجب .. يعد ظاهرة جغرافية غريبة ونادرة
فهو في الأصل صدع وليس وادي كسائر الوديان فعرضه في بعض الأحيان لا يتجاوز الأربعة أمتار فقط ! رغم ارتفاع جوانبهوذلك ما أكسبه الغرابة والجمال والطبيعة الأخَّاذة
فحينما تتجول في الوادي فأنت حقيقة في خندق مرعب وخطيييير
جوانبه ( جِدَارِية ) .. عالية جدا جدا لا يمكن لأحد تسلقها فلو باغتك السيل وأنت في الداخل ( الله يرحمك)
وقد حصلت حوادث كثيرة متكررة أعلن عنها في الصحف لسياح فاجأهم السيل فكانت نهايتهم في هذا الوادي
لذلك دخول هذا الوادي لا يكون إلا صباحا حتى يتسنى لك التجول بأمان بعيدا عن المخاطرإذ أن مرحلة الخطر تبدأمن فترة الظهيرة وقت نزول المطر عادة(عند دخولك الوادي تستقبلك الينابيع الدائمة الجريان)
سيارات الدفع الرباعي تدخل بسهولة إلى داخل الوادي ولكن لمسافة محدودة وبعدها يستحيل المواصلة
في عمق الوادي بالسيارة
في هذا الحالة يلزمك التجول على قدميك ويشترط للسياحة في هذا الوادي أن تكون غاية في الرشاقة والخفة والنشاط
فلا مكان هناك للبدناء إذا توفرت فيك الشروط .. أَحكِمْ _ أعزك الله ــ ربط حذائك الرياضي عليها
{ويا كثر النعال اللي تشوفها مقطَّعة على طريقك}
لأنه من الصعب جدا السير بحذاء عادي لوعورة الأرض وكثرة الصخور المتفاوتة الأحجام
والتي لا يمكن مواصلة التمتع بمناظر الوادي وطبيعته الساحرة إلا بتسلقها
طبعا في طريق تجولك لا يمكن أن تحيط بجميع مظاهر الجمال لكثرتها وتنوعها
واحتياجك لكسب الوقت قبل حصول أي طارئ مناخي
طيلة فترة التجوال الجميلة .. أنت تمشي على الماء الصافي
فلا تمل عيناك رؤية الشلالات المائية والبرك الجاهزة لسباحة حرَّة في مياه دائمة الجريان
{الحدائق المعلقة غاية في الجمال والروعة سبحان من خلقها وأبدع صنعها}
[فهناك العديد من أشجار النخيل وأنواع أخرى من الأشجار لا تراها معك على الأرض]
بل هي معلقة في السماء ومتفاوتة الأرتفاع في تنوع وتناسق وإبهااار يسر الناظرين
الحدائق المعلقة يستحيل على الشخص العادي الوصول إليها الا ( بإنزال مظلي )
أكثر من أربع ساعات تمشية على الأقدام وكأنها أربع دقائق وهذا ما يميز الوادي لاتشعر معه أبدا بالوقت
وادي لجب .......................................... وادي لجب يقع في قطاع الريث .. التابع لمحافظة بيش .. في منطقة جازان يبعد عن أبها 220 كلم تقريبا بعدبيش وتماما بعد أن تمر من فوق كبري وادي بيش [يأتيك مفرق الحقو ]
من مفرق الحقو .. تمشي تقريبا 70 كيلو ستجد مركز الريث ومن الريث 15 كيلو تقريبا وتكون في وادي لجب
مدخل الوادي يتحدث عن نفسه
الطريق إليه مليء بالمنعطفات والتضاريس الصعبة .. مرتفعات .. وديان .. وكثيييرا صخور متساقطة تسد الطريق !
خصوصا من الريث إلى الوادي الطريق صعب وخطرجدا
ولكنه أيضا جدا ممتع !! وتصل إليه جميع أنواع السيارات صغيرة كانت أم كبيرة
وادي لجب .. يعد ظاهرة جغرافية غريبة ونادرة
فهو في الأصل صدع وليس وادي كسائر الوديان فعرضه في بعض الأحيان لا يتجاوز الأربعة أمتار فقط ! رغم ارتفاع جوانبهوذلك ما أكسبه الغرابة والجمال والطبيعة الأخَّاذة
فحينما تتجول في الوادي فأنت حقيقة في خندق مرعب وخطيييير
جوانبه ( جِدَارِية ) .. عالية جدا جدا لا يمكن لأحد تسلقها فلو باغتك السيل وأنت في الداخل ( الله يرحمك)
وقد حصلت حوادث كثيرة متكررة أعلن عنها في الصحف لسياح فاجأهم السيل فكانت نهايتهم في هذا الوادي
لذلك دخول هذا الوادي لا يكون إلا صباحا حتى يتسنى لك التجول بأمان بعيدا عن المخاطرإذ أن مرحلة الخطر تبدأمن فترة الظهيرة وقت نزول المطر عادة(عند دخولك الوادي تستقبلك الينابيع الدائمة الجريان)
سيارات الدفع الرباعي تدخل بسهولة إلى داخل الوادي ولكن لمسافة محدودة وبعدها يستحيل المواصلة
في عمق الوادي بالسيارة
في هذا الحالة يلزمك التجول على قدميك ويشترط للسياحة في هذا الوادي أن تكون غاية في الرشاقة والخفة والنشاط
فلا مكان هناك للبدناء إذا توفرت فيك الشروط .. أَحكِمْ _ أعزك الله ــ ربط حذائك الرياضي عليها
{ويا كثر النعال اللي تشوفها مقطَّعة على طريقك}
لأنه من الصعب جدا السير بحذاء عادي لوعورة الأرض وكثرة الصخور المتفاوتة الأحجام
والتي لا يمكن مواصلة التمتع بمناظر الوادي وطبيعته الساحرة إلا بتسلقها
طبعا في طريق تجولك لا يمكن أن تحيط بجميع مظاهر الجمال لكثرتها وتنوعها
واحتياجك لكسب الوقت قبل حصول أي طارئ مناخي
طيلة فترة التجوال الجميلة .. أنت تمشي على الماء الصافي
فلا تمل عيناك رؤية الشلالات المائية والبرك الجاهزة لسباحة حرَّة في مياه دائمة الجريان
{الحدائق المعلقة غاية في الجمال والروعة سبحان من خلقها وأبدع صنعها}
[فهناك العديد من أشجار النخيل وأنواع أخرى من الأشجار لا تراها معك على الأرض]
بل هي معلقة في السماء ومتفاوتة الأرتفاع في تنوع وتناسق وإبهااار يسر الناظرين
الحدائق المعلقة يستحيل على الشخص العادي الوصول إليها الا ( بإنزال مظلي )
أكثر من أربع ساعات تمشية على الأقدام وكأنها أربع دقائق وهذا ما يميز الوادي لاتشعر معه أبدا بالوقت