[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]صـــــــالح مشكور على الخبــــر
بس مالاحظت شي في الخبر
*****************************
اتحدا بل وأراهن إذا كان هذا العدد من الأشخاص فقط
هم الذين أشتروا شهادات
طبعا القائمه طويله...ومانشروا الا أسماء الناس (( الصغيرين))
يعني الناس الهاي هاي
لو نشرت اسمائهم من ثاني يوم راح تحصل صاحب
صحيفة برق الألكترونيه في زنزانه تحت الأرض
يعني مسوين نفوسهم فضحوا العالم...وكثير من الناس لو تجد الماده لأشترت شهادات
علما بأن لا أحد يستطيع محاسبتهم إلا إذا ثبت أنهم توظفو في وضائف بالدوله
بهذه الشهادات
ماادري ياصالح الا تتفق معي
أن هذا الأسم يستحق دكتوراه
Temyat, Nawaf Bander Al
نواف بندر التمياط
لم يكن أسمه مدرجا ضمن القائمه....لكنهم في مواقع أخرى
أدرجوه ضمن هؤلاء...
شيء جميل أن تثار هكذا اطروحات سواء صدقت المصادر الامريكية في نشرها أم لم تصدق ، فهذا الامر لا بد من مناقشته و التعليق عليه ، حيث يعلم معظم الاكاديمين أن المجال مفتوح لشراء الشهادة العلمية و العملية من الخارج مقابل حفنة من المال .
هناك اسئلة يجب علينا اولا طرحها على انفسنا .
من يشتري الشهادة ( ما هي تركيبته النفسية ) ؟
لماذا يشتري الشهادة؟ ما الهدف شراء تلك الشهادة؟ اسئلة كثيرة هي التي تثار في الاوساط المجتمعية..
اذا ياصــالح فلتحاسب أمريكيا أولا جامعاتها لبيعها للشهادات
ومن ثم تنشر الأسماء...
أنظر هنا هذه سطرين من خبر سابق قرأته
تحت عنوان((9600 شهادة مزورة لبلدان عدة من بينها البحرين))
وبحسب القانون الأميركي، فإنه ليس مخالفاً للقانون أن يطبع أحدهم شهادات مزيفة، إلا أن ما هو مخالف للقانون هو الادعاء كذباً بمستوى أكاديمي وتقديم وثائق لدعم تلك الكذبة