سئمنا بطش المليشيات و زعمائها دعات الاٍرهاب بل تجاوز خطرهم اغراق الشرق الأوسط با السلاح و كأن الدول لا نفاذ لقوانينها عليهم و لا سلطة لردعهم بما يحقق السلم للشعوب .
لذلك لا بد من حزم تجاهـ بور الصراعات و كف يد المليشيات العبثية ايناً كانت
- دولة القانون
- تفكيك المليشيات و القضاء على الاٍرهاب
- تكوين جيش نظامي وفق القوانين الدولية
- تأمين حدود دول الجوار
- نزع السلاح المترامي بايدي الخارجين عن القانون
عدا ذلك
فيجب عليه اعلان عدم استطاعته لتحقيق الأمن الدولي و تسليم ملف حكومته لمجلس الأمن الدولي لتتخذ كافة تدابير مكافحة الاٍرهاب و اعادة العراق الى دولة تخضع للقانون و تطبق سياسة الاستقرار في الشرق الأوسط