الإتفاقات بين البلدين تم الإنتهاء منها , وزيارة الرئيس أبو كاظم ترامب تتويج
لما تم الإتفاق عليه , لا توجد إتفاقيات بين بلدين إلا بعد عرضها ودراستها
من قبل أهل الإختصاص
زيارة الرئيس ترامب للرياض هي لأجل التوقيع النهائي بين السعودية وأمريكا
حول كل ما تم طرحة تجاريا وسياسيا وعسكريا , لن تنعش المملكة الإقتصاد
الأمريكي إلا بعد الموافقة على طلباتها أو على الأقل الحد الأدنى منها
من يظن أن الأمر متعلق بالإقتصاد وحده فهو مخطأ , هناك تنازلات وتنفيذ لمطالب
المملكة حول ما يتعلق باليمن وسوريا والعراق والسعودية ستدفع وتستثمر
أي مبلغ كان في سبيل القضاء وإنهاء التواجد الإيراني في الدول العربية
متفائلين ومستبشرين خير ونسأل الله أن ينصر الإسلام والمسلمين