حبيت انقل لكم سر خطير جدا حدث معي والوم نفسي اني تاخرت في نشره كي تعم الفائده ...
صار لي مشكلة واجهتني في حياتي وحاولت ان احلها ولم انجح ... يمين يسار مافيه فايده واسطات من كبار وصعار لا فائده ... حاولت وحاولت لمين أيست ....
فلما عرفت انه لافائده وشعرت بمرارة الواقع وذبحني التفكير لقيت الحل ....
ووالله وتالله ان حل مهول ! والحل عن طريقين عجيبن جدا وهما /
1- قصة الصحابي الذي إشتكى عثمان بن عفان رضي الله عنه عند عمر بن الخطاب فال أسلم عليه ولا يرد علي ... من هذا الباب وهذا الحبل الذي امسكت به كان طريق حل مشكلتي طبقته مع رقم 2
2- لم اناجي الله أبدا بحل مشكلتي ولكن كنت اصلي على النبي قبل النوم اذا خلدت للسرير أصلي حتى يدركني النوم وانوي همي ... وكنت اقول الصيغه الصحيحة التي امرنا بها الله ... اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ...حتى يغلبني النوم ...
ووالله يا اخوان انها اقل من سنة حتى اعطاني الله ما رغبته وبل الافضل والاحسن في نتيجه مهولة جدا ولم اتوقعها ....