الندم حليف من هو خارج السوق السعودي 2017/2018
 

موضوعي هذا للمستثمر الذكي فقط وليس للمضارب
سؤال :
من هو المستثمر الذكي؟
باختصار المستثمر الذكي من يدخل السوق السعودي بكل ثقة بعد البحث والاطلاع على ملف الشركة ويشتري في الوقت المناسب ويبتعد عن الاستثمار في الشركات الخاسرة او الشركات الغامضة ولاينجرف خلف المطبلين والمرجفين

سوق الاسهم السعودي يحتل المرتبة ٢٢ عالمياً من حيث القيمة السوقية و كما تعلمون انه يعد حالياً لأدخال و إدراج سوق الأسهم السعودية في مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة عالمياً وهذا بحد ذاتة كفيل بزيادة فرصة الاستثمار في السوق السعودي وايضا يعطي ثقة اكبر لجميع المستثمرين السعوديين والغير سعوديين وللعلم فقط عندما تم انضمام أسواق الإمارات وقطر إلى مؤشر مورجان ستانلي ارتفعت اسواقهم تقريباً بنسبة 50% ونستنتج من ذلك ان السوق السعودي يبشر بعوائد قيّمة للمستثمر فقط

----------------

ماذا قال بنك الامارات عن السوق السعودي :
قالت شركة الإمارات دبي الوطني لإدارة الأصول إن أسواق الأسهم السعودية ستمثل محور تركيز استراتيجي لما تتمتع به من نمو ضخم محتمل، خلال السنوات القادمة. وأضافت الشركة، وفقا لبيان تلقى "مباشر" نسخة منه أن الفرصة سنحت لها بالتعرف على السوق السعودية واكتساب الخبرة من خلال صناديق الاستثمار في أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تملكها الشركة.
وتستهدف الشركة، بحسب البيان تحقيق نمو رأسمالي متوسط إلى طويل الأجل في السوق السعودية من خلال صناديق الأسهم التي تملكها، علاوة على ذلك، تبذل الشركة جهودًا حثيثة للعثور على المزيد من الفرص وستعمل على دعم تطوير حلول مالية جديدة مصمّمة خصيصًا لتلبي احتياجات السوق السعودية.
وقال يونغ وي لي، رئيس استثمارات الأسهم، الإمارات دبي الوطني لإدارة الأصول: "تبرز إمكانيات كبيرة للاستثمار في المملكة العربية السعودية خلال السنوات القادمة، ولعل هذا التفاؤل نابع من المبادرات التي أطلقتها الحكومة السعودية إلى جانب رؤية 2030 التي تدل على إقبال واضح وحث الاستثمارات الأجنبية بالإضافة إلى رغبة الحكومة بتوزيع الاقتصاد، وهو ما يجسد فرصة لشركة الإمارات دبي الوطني لإدارة الأصول".
وأضاف: "يعد إدراج سوق الأسهم السعودية في مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة من الأهداف الواضحة التي يسعى منظم سوق الأسهم لتحقيقها؛ الأمر الذي من شأنه أن يعزز إمكانيات المملكة العربية السعودية على الفور، مشيرا إلى أن هذه العوامل قد أسهمت إلى جانب الاستقرار - أو الزيادة المحتملة - في أسعار الأسهم المرتقبة في عام 2017 وما بعده في إضفاء حالة من التفاؤل لدى المستثمرين وتعزيز ثقتهم بالسوق السعودي".
وأشار البيان إلى أن النمو المحتمل في السعودية يأتي نتيجة لمبادرات الحكومة الهادفة إلى تحفيز السوق على مدى السنوات القادمة، حيث أطلقت الحكومة السعودية رؤيتها لعام 2030 والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وزيادة الاستثمار الأجنبي، مما يبشر بفرص واضحة لشركة الإمارات دبي الوطني لإدارة الأصول، وتتوقع الحكومة أن تثمر هذه المساعي عن تراجع نقطة تعادل أسعار النفط في الميزانية المالية لتصل إلى 60-65 دولار للبرميل الواحد في مستهل عام 2020.




وفق الله الجميع