عندما استعان الزرافه بايران راس الافعى وروسيا لابادة شعبه بحجة الارهاب وداعش لم يستوعب حتى الان انها ثوره شعبيه منذ البدايه ضد النظام البعثي دمرت حكومته حتى الان 40% من سوريا ولم يحقن دماء شعبه الاعزل.
فماذا تفعل عصاءب الحرس الثوري وفيلق القدس الايراني وعناصر ابو الفضل العباس والحشد الشبعي العراقي العنصري وعناصر زينبيون الافغاني الشيعي في حلب وسوريا؟
ليس من اجل سواد عيون الزرافه وحماية كرسيه ولكن من اجل اجنده ايرانيه صفويه ممنهجه كما حدث في العراق ومدنها السنيه واليمن والان في حلب وادلب وجزء من سوريا في ابادة وتصفية السنه وتوطين الشيعه في الاماكن التي تم تهجيريهم منها حتى يظهرو ولاءهم لايران فتضمن سيطرتها وتطويقها لدول الطوق شيا فشيا
اللهم من اراد لنا الشر وتهجير السنه في سوريا وغيرها وقتلهم فانت وليه فاشغله بنفسه ودمره واكفنا شر الفتن وحسبنا الله ونعم الوكيل