بتفحص الاستراتيجية في نقاط من واقع الحياة اليومية الحالية والمستقبلية
- إن موقفنا من التضخم يجب أن يكون واضحاً لا لبس فيه . إذا تعارضت متطلبات التنمية مع متطلبات التضخم فيجب دون تردد، أن نطرح التنمية جانباً (القصيبي)
- استرتيجية ماكنزي
” الدولة الثرية والمواطنين الفقراء”
أي وبصورة أوضح يمكن أن تحقق الدولة بتبنيها سياسات السوق تحسناً ملحوظاً في:
1-معدلات النمو و معدلات الدين العام ومعدلات عجز الموازنة ومعدلات تنويع القاعدة الانتاجيةعلى حساب معدلات أخرى لاتقل أهمية كمعدلات التضخم (غلاء الأسعار) ومعدلات العدالة الإجتماعية ومعدلات الفقر و معدلات جودة الحياة
2-رفضها القاطع لمساهمة فاعلة للدولة في الاقتصاد
3- انتقادها لمفهوم العدالة الاجتماعية وتبرير الفروقات الرهيبة في توزيع الثروة بين الأفراد
4- انتقادها لفكرة شبكات الأمان الاجتماعي وتقليل أهمية البرامج الاجتماعية.
5- عدم المبالاة بمستويات الفقر
6- نظرتها المتصالحة مع فكرة الديون
تجارب الدول التي تبنت هذا النوع من إصلاحات الاقتصاد خير شاهد على الآثار المتوقعة ( تشيلي السبعينات– تجربة اندونيسيا تجربة الانفتاح الاقتصادي في مصر السادات– تجربة تونس– تجربة تاتشر ريغان– تجربة كوريا الجنوبية)