توجه قوي من الحكومة السعودية لتقوية العلاقة مع التنين الصيني ساسيآ واقتصاديآ وزياردة ولي ولي العهد وتوقيعه على عقود وصفقات كبيرة وابرام اتفاقيات منها سياسي واقتصادي وبذلك تكسب السعودية اولآ شريك قوي ودولة عظمى قد تحتاجها في حال تم اقرار اي عقوبة بمجلس الامن على السعودية حيث سيبطله طلب حق الفيتو الصيني لان الصين لا تريد ان تتضرر مصالحها بالسعودية طبعآ هذا التوجه من السعودية بعد موضوع ادانة الامم المتحدة قبل فترة للسعودية باليمن وايضآ موضوع تعويضات 11 سبتمر بامريكا حيث شعرت الحكومة بان امريكا قد تستخدم مثل هذه النقاط كورقة ضغط عليها وغير مستبعد انها تنفذ ذلك.
بصراحة خطوة ذكية من حكومتنا واعتقد سيلحقها بالمستقبل القريب سحب الاموال بامريكا بالتدريج وسيبقى بعض المشاريع كمشروعات سابك وغيرها لنكون فقط بالصورة هناك