التعليم من الركائز الأساسية لتقدم الأمم التعليم الذي يعد اللبنة الأولى متى ما وجد التطبيق الفعلي والناجح من القائمين عليه لكن الملاحظ في الآونة الأخيرة أن هناك الكثير من المشاكل والعوائق التي تحد دون نجاحه في بعض مدارس التعليم العام لا سيما الثانوية منها وخاصة تلك التي تزخر بعدد هائل من الطلاب الأمر الذي يجعل سير العمل مهددا بالفشل الذريع بالإضافة إلى المخرجات الطلابية غير المؤهلة مستقبلا ما لم نتدارك هذا الأمر الخطير، وخذوا على سبيل المثال الان عرفت ان المرشد الطلابي في المدارس لدينا غير مختص هذا شيء كان غايب عني من سنوات لابد من إعادة النظر في المعلمين و المعلمات لأن هناك نقص كبير في المؤهلين لتدريس العلوم في المملكة ! أتكلم عن المؤهلين و ليس حاملي الشهادات فليس كل حامل شهادة يستطيع أن يعلم !