تكالبت عليه الهندوس والرافضة ولا غرابة في اجتماعهما وتوحد غاياتهما بطمس كل ما فيه توحيد خالص لله فبعضهم أولياء بعض
مكافأة بقيمة 11 مليون ريال لمن يقطع رأس الداعية الهندي ذاكر نايك في المملكة
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم واطمس على قلوبهم واشدد على أموالهم واجعل اللهم في تدبيرهم تدميرهم.
هم ومن أيدهم وناصرهم وتعاطف معهم، واحفظ اللهم عبدك الموحد ذاكرمن كل سوء واكفه اللهم بك.
تم – الرياض
تعهدت زعيمة حزب “هندوتفا” الهندوسية المتطرفة “سادفي بارتشي”، بدفع مكافأة قدرها 5 ملايين روبية هندية (2795000 ريال سعودي)؛ لمن يتمكن من قطع رأس الداعية الهندي “ذاكر نايك” في المملكة و”تعليقه على أعلى شجرة”.
جاء ذلك بعد يوم واحد من إعلان مشابه لجماعة “نمور الحسيني” الشيعية عن مكافأة قدرها 15 مليون روبية (8385000 ريال سعودي) لمن يأتي برأس نايك.
وذكر موقع “إنديان إكسبرس”، اليوم الجمعة، أن زعيمة حزب “هندوتقا” أعلنت عن المكافأة خلال تصريحات صحافية أدلت بها لعدد من الصحافيين؛ خلال وجودها بمدينة روكري التابعة لولاية أوتاراكهاند.
وقالت “باتشي” في تصريحاتها “لقد قمت بعرض هذه المكافأة لأن ذاكر نايك ليس واعظًا دينيًا، بل إرهابي”.
وأكدت باتشي أنها ستقوم بدفع هذه المكافأة على نفقتها الخاصة، وليس على نفقة الجماعة التي تنتمي إليها.
وطالبت الحكومة الهندية بإجراء تحقيقات حول جميع الدعاة الذين يعملون في مدارس الهند الدينية، للتأكد من عدم وجود علاقات بينهم وبين أي من الجماعات الإرهابية.
وادعت “باتشي” أنها تلقت اتصالًا تليفونيًا من مجهول يدعى “شاهد”، مقيم خارج الهند، هدد باختطافها إثر هذه التصريحات المثيرة.
وأشار “إنديان إكسبرس” أن جماعة “نمور الحسيني” قالت في بيان لها، نشرته على صفحتها الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنها قررت عرض مكافاة قدرها 15 مليون روبية هندية لمن يتمكن من قطع رأس نايك فر المملكة؛ لأن الداعية الهندي قام بإهانة النبي محمد- صلى الله عليه وسلم- بحسب ما ادعته الجماعة الشيعية.
وقالت الجماعة في بيانها، “من سيقتله لن ينال مكافأته في الدنيا فقط؛ ولكنه سيحصل على مكافأة مالية منا أيضًا”.
وكان الداعية الهندي قد تعرض لحملة انتقادات واسعة عقب ادعاء صحافية بنغالية، أنه كان أحد المحرضين للإرهابيين الذين قاموا بارتكاب مذبحة مدينة دكا.
ويعتبر ذاكر نايك أحد أبرز شخصيات مؤسسة البحث الإسلامية التي يديرها بالهند (معروفة اختصارا بـ IRF)،
ويشار إليه كخليفة للداعية الشهير “أحمد ديدات” في علم مقارنة الأديان، وحصل على جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام عام 2015.
تعليق: سبحان الله رغم فرية الرافضة على الشيخ بإهانة النبي وحاشا شيخنا من ذلك إلا أنهم هم الذين يؤذون رسول الله صلى الله عليه وسلم في تأليه آله المتقين ورمي عرضه الطاهر وشتم صحابته رضي الله عنهم أجمعين وتحريف ما أنزل الله عليه، وهم بذلك أشبه بمومس عارية في سوق عام تنصح زائراته بضبط حجابهن