إرهاب منظم تقوم به مليشيات إجرامية منظمة وبتواطؤ دولي ، تصفية وتهجير بالهوية ، اللهم كن لعبادك المضطهدين في العراق فليس لهم سواك .... هذه بعض الأخبار خلال يومين فقط معمم شيعي يمهل العبادي 3 أيام لإعدام المحتجزين السنة وإلا سيعدمهم بنفسه
مفكرة الإسلام : حرض المعمم الشيعي قيس الخزعلي حكومة العبادي الطائفية على قتل جميع أهل السنة في سجون النظام.
وأمهل الخزعلي ـ بحسب ناشطين ـ حكومة العبادي 3 أيام لإعدام جميع السنة وإلا سيدخل للسجون وينفذ حكم الإعدام بنفسه.
وكان العبادي قد أمر بتنفيذ حكم الإعدام بحق المحكومين به من "الإرهابيين" فوراً، وذلك انتقاماً للهجوم الذي استهدف منطقة الكرادة التجارية بوسط بغداد.
وجاء قرار العبادي رداً على التفجير الذي استهدف منطقة الكرادة، وتبناه تنظيم الدولة، وأسفر عن مقتل 213 عراقياً وجرح نحو 200 آخرين.
ويوجد في العراق أكثر من 7000 معتقل محكوم بالإعدام بتهم تتعلق بالإرهاب كلهم من "السنّة"، وتشكك في نزاهة تلك الأحكام منظمات حقوقية دولية؛ منها الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية، في حين يؤكد حقوقيون عراقيون أن التهم التي حوكم فيها هؤلاء "كيدية وكاذبة". معصوم العراق ووزارة العدل يتنافسون على إعدام السنة!
مفكرة الإسلام : تنافست رئاسة الجمهورية العراقية ووزارة العدل في المسابقة في تنفيذ إعدامات بالجملة ضد أهل السنة في السجون. وقال الرئيس فؤاد معصوم إنه صدّق على جميع ملفات الإعدام الخاصة بجرائم "الإرهاب"، دون أن يذكر عددها. وكانت وزارة العدل العراقية اتهمت في بيان لها رئيس الجمهورية "بتأخير المصادقة على ثلاثة آلاف حكم بالإعدام بجرائم إرهابية"، في حين قال خالد شواني المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية العراقية إن "الرئيس صادق على 170 حكما بالإعدام بجرائم إرهابية على مدى عامين، وأرسلت إلى الحكومة لتنفيذها". وأكدت رئاسة الجمهورية أن الدائرة القانونية لها ستحرك شكوى جزائية ضد وزارة العدل بتهمة تضليل الرأي العام والتشهير برئاسة الجمهورية! وسبق لوزارة العدل أن أعلنت الاثنين الماضي تنفيذ حكم الإعدام بحق خمسة مدانين بجرائم "إرهابية" بعد يوم واحد من تفجير حي الكرادة وسط بغداد أوقع نحو 250 قتيلا. يذكر أن مصادر حكومية عراقية قالت قبل يومين إن رئيس الوزراء حيدر العبادي أمر وزارة العدل بتنفيذ أحكام الإعدام ضد مدانين بقضايا إرهابية على الفور. وفي سياق متصل قالت منظمة العفو الدولية (أمنستي) إنها قلقة من تزايد تطبيق الحكومة العراقية لعقوبة الإعدام، مشيرة إلى أن وزارة العدل العراقية رفضت أي تدخل دولي في مسألة الإعدامات, منوهة إلى أن العراق أصبح ثالث أكبر بلد منفذ للإعدامات في العالم. وحملت المنظمة الدولية لحقوق الإنسان وعدد من الحقوقيين المجتمع الدولي مسؤولية أرواح العراقيين التي تزهق بأحكام قضائية "باطلة" بدافع سياسي في وقت وصنفت فيها إجراءات المحاكم بالعراق بأنها عديمة الشفافية وشككت في نزاهتها. تنفيذ حكم الإعدام بحق 5 محتجزين سُنَّة والعبادي يأمر بالمزيد
مفكرة الإسلام : أعلنت وزارة العدل العراقية عن تنفيذ حكم الإعدام بحق 5 محتجزين من أهل السُّنَّة بتهم الإرهاب دون أن تحديد الجرائم التي أُدينوا بها.
وأمر رئيس الوزراء العراقي أمر وزارة العدل بتنفيذ فوري لجميع أحكام الإعدام الصادرة بحق المعتقلين السُّنَّة في السجون.
وكانت وسائل إعلام عراقية قد أشارت إلى استغلال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أحداث تفجيرات منطقة الكرادة في العراق التي وقعت الأحد الماضي والتي أدت إلى سقوط 213 قتيلا، وإصابة 300 آخرين، لإعدام المحتجزين السنة. تمهيدا لإعدامهم.. شرطة العبادي تعتقل 120 سنيا فى بابل
مفكرة الإسلام : اعتقلت الشرطة العراقية 120 شخصًا من أهالي المناطق الشمالية لمحافظة بابل تحت زعم اتهامهم بالإرهاب .
وذكرت مصادر فيما تسمى "خلية الأزمة" في المحافظة؛ بأنها اعتقلت العدد المذكور بذريعة الاشتباه ببعضهم، فضلاً عن القسم الأكبر منهم تحت طائلة المادة الرابعة قانون "مكافحة الإرهاب" الطائفي والذي تستخدمه لزج الأبرياء من السنّة في المعتقلات والسجون.
وبيّنت المصادر أن أغلب المعتقلين هم من ناحية الإسكندرية والمناطق المجاورة لها متخذة من التفجير الذي ضربها في أواخر شهر مارس الماضي ذريعة ومبررًا لممارسة الانتهاكات ذات التوجه الطائفي.
جدير بالذكر أنه وفقا لقانون مكافحة الإرهاب والذي صدر خصيصا للتنكيل بالسنة فإن نسب قيام الشحص بمساعدة إرهابيين أو المشاركة بأى صورة فى عملية إرهابية يجعله يواجه عقوبة الإعدام وفى ظل هيمنة الطائفية على القضاء فإن كثير من السنة المقبوض عليهم ينتظرون أحكام الإعدام تحت هذا القانون.