كما هو معلوم ان السعوديه لديها مقومات استثماريه ضخمه وفرص سانحه وكان سبب عزوف المستثمرين هو التعقيد المفروضه على المستثمر الاجنبي ولكن وبعد القرارات الصادره ورؤيه 2030 الدعمه والمرحبه بالمستثمر الاجنبي وتم ترجمتها على الواقع
بزياره ولي ولي العهد الاخير وتسليمه رخصه استثمار لكبار الشركات وهذا دليل على
صدق الرؤيه والسعي لتحقيق اهدافها
كذلك ومما يدعم ذلك خروج بريطانيا من الاتحاد الاوربي وضعف الاتحاد وكذلك ازمات ماليه في معظم دول الاتحاد مما يشكل ضبابيه في جدوى الاستثمار بهذه الدول