لا زلت أذكر حين الإعتداء على أبراج تجارة الولايات المتحده ذُكر أن أحد المنفذين لهذا الاعتداء كان يتلقى مساعدات أو شرهات حاله حال كثير من المواطنين من أحد الأمراء أو الأميرات لا أذكر .. وحاول الأمريكيين حينها توريط المملكه بهذا الشخص على أنه كان يأخذ هذه الأموال للمشاركة في هذا الإعتداء ...إلا أن الموضوع دفن حينها وأقفل الحديث أو البحث فيه
أرى أنه بعد الاتفاق النووي مع إيران
وبعد مناورات رعد الشمال
أخرج هذا الملف من تحت الركام
بعد رأت الولايات المتحده أن المملكة شبت عن الطوق ولم تعد ذيك الدولة التي تتفق معها في الكثير من مصالحها والخنوع لها
فكان أولا تصريح أوباما المشين ضد المملكة تمهيدا لسياسته الآن من اجماع الكونجرس وفيتو الرئيس الذي لا يريد منه سوى التلويح به كعصا الجزرة كلما وجد أو أحسوا بالتباعد عنهم مؤامرة للتركيع
نحن قلب وقالب بأرواحنا وأولادنا وأنفسنا مع وطننا وحكومة بلادنا في أي قرار دفاعي تتخذه ومهما كانت النتائج وفي جميع الأحوال