![]() |
أبوي جبرني فيك و كسر عنادي بس ما دريت إنك صرت كل هلي و ناسي البارت الاول :: في إحدى بيوت البحرين تمشي على السلم بكل انسياب و صدى صوت كعبها يملى ارجاء البيت وصلت لطابق الارضي باست راس امها و ابوها ريناد : صباح الخير ام ريناد بحنان : هلا ببنيتي تعالي تفطري ويانا ريناد : لا يمة شبعان و مالي نفس اكل "ام ريناد تعرف بنتها ما تحب تاكل اذا توها صاحية من النوم " ام ريناد : براحتك حبيبتي سعود : احم احم نحن هنا كل هذا خوف على ريناد ريناد بدلع و هي تبوس راس امها و بابتسامة : قول ما شالله لا تحسدنا بعيونك الحارة ام ريناد : هههههههههههه يا حبكم حق الهواش سعود و ريناد : ههههههههههه ريناد : يلا مع السلامة بروح المدرسة طبعا استغربتو ان ابو ريناد ما نطق بكلمة وحدة هذا طبيعته ما يحب يتكلم كثير و وايد جاف مع عيالهم ما يبادلهم الاحساس مثل امهم و كلمتهم وحدة و ما يثنيها اذا قال شيء يتنفذ يعني يتنفذ راح اعرفكم على الشخصيات ريناد: من ناحية الشكل ما شاءالله ملاك عيونها واسعين و عسلين و رموشها طوال و خشمها صغير يناسب ويها و فهما بعد صغير و بيضا و ملامحها ملامح طفلة صغيرة ناعمة من ناحية الصفاة فتاة عنيدة و ما تتنازل عن الشي الي تبغيه و مغرورة و شايفة نفسها قوية الشخصية سعود: وسيم لابعد درجة خقاق مطيح نص بنات المملكة عليه شكل يطيح الطير من السما ام سعود : ام طيبة حنونة و تخاف على عيالها ابو سعود : تم التعريف عليه من قبل وصلت ريناد المدرسة و تمشي بغرور و عيون البنات تراقبها و كلها حسد و غيرة جافت من بعيد توام روحها ابتسمت و راحت لها ريناد : شخبارك يا القاطعة سارة بزعل ممزوج بدلع : الحين انا القاطعة او انتي لا تتصلين و لا كان عندك بنت عم تسالين عنها و كملو سوالفهم ..... سارة : بنت متوسطة الجمال و حركاتها عفوية و تحب ريناد كثير و متعلقين ببعض هذا البارت يتحدث عن الشخصيات بس بالبارت الثاني راح تصير الاحداث و انشالله تحبون الرواية |
تكملة البارت الاول: وصلت ريناد هلكانة من المدرسة على طول صعدت غرفتها و حطت راسها و نامت صار وقت الغدى تجمعت العائلة على السفرة باستثناء ريناد ام ريناد : سعود ليش اختك ما يت تتغدى سعود : شافيتها اول ما وصلت من المدرسة صعدت لغرفتها و كالعادة الحين تلاقينها نايمة و ما تبي غدى ابو سعود: خلوها على راحتها ام ريناد : ما يصير لا تفطرت ولا تتغدى بروح اناديها سعود: لا تعبين نفسج يمة استريحي مكانج انا باروح اناديها صعد سعود للطابق الثاني و توجه لغرفة ريناد سعود بصوت عالي و هو يضرب باب غرفتها: ريناد ,رينادو قومي امي ملزمة عليج انج تيين تتغدين ريناد بانزعاج من سعود:و الي يعافيك سعود روح عني حدي تعبانة لا تعبني ازيد سعود حب يعاندها و ينرفزها : قلت لج قومي و اسمعي كلام امي و ما بتحرك من هني الا و اني قايمة ريناد باستسلام و لان مزاجها زفت فما حبت تعانده : اف اف منك يا سعود الحين بنزل لعندكم نزلت ريناد و تغدت و بعدها صعدت مباشرة الي غرفتها و قعدت تراجع و هي متعكر مزاجها و خذت لها قيلولة و بعد دقيقتن رن جوالها شافت المتصل سارة ردت عليها بملل : هلا سارة سارة : اهلين بالغالية ريناد على كلمت الغاليه: هههه قولي شنو عندج بسرعة سارة برجا: ريناد بليز ابيج تتطلعين وياي نروح الستي حدي متضايقة و انا مجابلة الكتب 24 ساعة ريناد بحماس : أي والله تسوين فيني خير بس المشكلة من بودينا سارة : مو صعبة قولي حق سعود يودينا ريناد : اوكي بروح اكلمه و برد عليج خبر سارة : اوكي لا تتاخرين قفلت من سارة و طارت لعند سعود ريناد: سعود بليز والله متضايقة من مجابل الحيطان 24 ساعة و هالكتب المملة سعود كسرت خاطره ابتسم لها : اوكي راح اوديكم بس قبل شوي كنت اترجاج علشان تنزلين بس ما كان لج مزاج و الحين حق الهياتة مستانسة ريناد : مشكور يا احسن و احلى و اجمل اخو في الدنيا بس امساعة كنت متضايقة شوي و الحين فرفشت ابتسم سعود على عيارة اخته و اتجه لسيارته رنيم راحت بسرعة لغرفتها و خبرت سارة و ركبت السيارة متجهين لستي في الستي .... سارة و ريناد يدورون لهم طاوله فاضية ....... مشعل ياشر على ريناد: فيصل شوف هالملاك الي تمشي بالله عليك مو صاروووووخ فيصل ابتسم بسخرية : مو انا الي تهز كياني بنت مشعل : خلك على حالك انا رايح لهم اتجه مشعل لطاولة ريناد و سارة مشعل : هلا بالحلوة "و قام يصفر "مو بس حلوة الا ملاك سارة ابتسمت اما ريناد فورا عصبت ريناد: هي انت بتسكت و الا الم الناس عليك مشعل ابتسم : اسكت .. ما اقدر اشوف كل هالجمال و اسكت فيصل لاحض ان المشكلة قاعدة تكبر اتجه لمكان الهوشة فيصل: مشعل وش تبي فيهم خلهم يطسون ريناد بعصبية : رجاءاا يا ما ادري وش اسمك لا تدخل نفسك في السالفة و الا بيجيك الدور فيصل ابتسم ابتسامة غرور : مبين عليج انج ما عرفتي من تكلمين و تبيني اعلمج شلون تحترمين الي واقف قدامج ريناد بتحدي : اذا انت ريال علمني عل قولتك"و ضحكت ضحكت استهزاء" بس للاسف مبين ما فيك ذرة رجولة فيصل نرفزه كلامها بس ما بين: افا عليج ما طلبتي شي بس تبيني اعلمج من اكون حاضرين راح اعلمج و الايام بينا ضحكت ريناد: لا انت و لاعشرة من امثالك " و بعدها سحبت يد سارة و مشت " فيصل :عمره 22 سنة متوضف في شركة ابوه و لها اسمها في المملكة من ناحية الشكل: عيونه عسليين وساع و خشمه سله سيف و فمه مرسوم رسم يعني بكل عام يطيح الطير من السما اما من ناحية الصفاة : عنيد و راسه يابس _ما يحب احد يتحكم فيه او يفرض رايه عليه ـ مغرور _ مشعل : من ناحية الشكل شكله عادي من ناحية الصفاة : مغازلجي و يحب البنات و اذا حط شخص في باله يجيبه يعني يجيبه نهاية البارت .... |
شكراااا كثيرررررررر |
شكرا لمرورك ... |
ربما عجزت روحي ان تلقاكي وعجزت عيني ان تراكي ولكن لم يعجز قلبي ان ينساكي. اذا العين لم تراكي فالقلب لن ينساكي . احبك موت.... لا تسأليني ما الدليل ارايت رصاصه تسأل القتيل . ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه لكن لا يبيع قلباً قد هواه . لا تسأليني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك ولا تسأليني عن وطني فقد اقمته بين يديك ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك. كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي. أن يأست يوما من حبك وفكرت في الانتحار فلن اشنق نفسي او اطلق على نفسي النار ولن القي نفسي من ناطحة سحاب لاني اعرف وباختصار ان عينيكي اسرع وسيله للانتحار. لا ثقه لدي الا عينيكي فعيناكي ارض لا تخون فدعيني انظر اليهما دعيني اعرف من اكون. لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك لماذا حين اكون انا هنا تكوني انتي هناك. لو كان لي قلبان لعشت بواحد وابقيت قلبا في هواك يتعذب. انا احبك حاولي ان تساعديني فإن من بدأ المآسي ينهيها وإن من فتح الابواب يغلقها وإن من اشعل النيران يطفيها :-):-):-):-) سحبت ريناد يد سارة و اتجهت لخارج الستي ريناد و هي تلتقط انفاسها من الغضب و العصبية و تضغط على ازرار الجوال بسرعة عشان تتصل لسعود .. رد سعود على اتصال ريناد ريناد" بدون مقدمات و عضبية و مباشرة قالت له":سعود تعال لي الستي ابي ارجع البيت سعود: اف لما قطعت نصف الطريج تبين ترجعين ريناد بعصبية اكثر : سعود بسرعة تعال لي و الله ما تدري شنو راح اسوي سعود يعرف اخته لما تعصب ما تدري شنو تقول : طيب دقايق و انا عندج ريناد بعد ما سكرت منه وجهت نضرها لسارة و هي بقمة عصبيتها و لو كان فيه مجال ان تضربها كان ضربتها من زمان : سارة شنو افسر الي سويتيه قبل شوي سارة ببرود ينرفز : وش سويت !! ريناد لما شافت سارة و عدم اهتمامها كانت صدق ودها تكفخها و تراويها شغلها زين بس مسكت نفسها و هدت اعصابها و من بين اسنانها : و تسالين شنو سويتي ابتسمتي له و كانه جالس يمدح فيج "وقالت بعصبية اكثر و صوتها ارتفع"انتي غبية غبية شلون تبتسمين له و كأن ما صار شيء و ع.. سارة قاطعتها :ريناد قصري حسج احنا بمكان عام ريناد حست ع روحها و اخجلت من نفساهة و قعدت تناضر يمين و يسار تتاكد ان محد سمعها و لاحض عصبيتها و بعدها بثواني سعود وصل ركبت سارة و ريناد السيارة .. سعود: وعليكم السلام حتى سلام ما سلمتو اكيد صاير شيء جايد ريناد و سارة: لا رد سعود : انا قاعد اكلم الجدران شنو فيكم ويهكم ما يبشر بالخير سارة ما قدرت تسكت اكثر : اسال اختك المصونة شنو سوت و لمت الناس علينا ريناد عطت سارة نضرة ارعبتها ريناد و سارة جلسو يتاهوشون و يتحلطمون على بعض .،. و سعود مسكين مثل الاطرش في الزفة و يناضرهم و هو موب فاهم شيء .... بعد مشوار طويل بالنسبة لسعود وصل سارة لبيتهم و بعدها اتجه لبيتهم بعد مرور اسبوعين على ابطالنا ريناد كملت المدرسة و حصلت مجموع يسمح بدخولها للجامعة بس كانت دايما تفكر بفيصل موب حبا فيه لالالا هي خايفة من تهديده لها و حاسه انه مصيبة راح تصير و قلبها ناغزها سارة نفس حال ريناد كملت المدرسة و حصلت مجموع يسمح بدخولها للجامعة بس الي شاغلها شيء غير عن ريناد الي هو " مشعل "بس ما كانت تتوقع انها تشوفه مرة ثانية او انها تلتقي وياه " يا ترى راح تشوفه او لا" فيصل كان يرن كلام ريناد باذونة و شلون هزئته تهزيئة محترمة قدام الناس و فوق كل هذا تحدته و شككته برجولته و هذا الشي يكره مهما كان هو ريال و ما يحب احد يشككه برجولته و كل مرة يتذكر موقفها و تصرفها و انه تحدته كلما يجن جنونه " وش ناوي عليه يا فيصل " مشعل طايح مغازل في بنات خلق الله و يقول حق الاولى يحبها و الثانية ما يقدر يعش بدونها و هذا روتين حياته بس لما يتذكر موقفه مع ريناد و يتذكر كيف كانت تعصب يبتسم غصبن عنه و هو ما يدري شنو السبب عند سارة كانت تتمشى على البحر " للمعلومة بيت سارة يكون جنب البحر و على طول اذا تضايقت و حبت تفكر بهدوء تروح له " و بالها مشغول مو معاها كانت طول الفترة الي مضت تفكر بمشعل سارة في نفسها: رغم انه موب ذاك الجمال الي ينشهد فيه الا انه اجتاح قلبي و دخله بسهولة و انا ياما كنت اقول انه ما في احد بيدخل قلبي بسهولة لان مواصفات الي حاطتها في بالي كانت مو بسهولة تتلاقى و كنت اترك اصدقائي عشان انهم يحبون و الحين الي يشوفني و يدري بحالي يستعجب اني احب بعدها تراجعت عن كلامها انها مستحيل تحبة و مستحيل تجوفه مره ثانية و تمت تفكر كملت مسيرتها على البحر و المياه تداعب رجلها فجأة .... اصطدمت بواحد و من قوة الصدمة بغت تطيح بس هو كان المنقذ لها و مسكها رفعت راسها و ناضرت فيه بطلت عيونها على كبرهم و وقفت جامدة في مكانها و... "خلوها للبارت القادم " عند فيصل بجناحة و بتحديد بغرفة نومة الكبيرة و الفخمة كان فيصل يطلب المعلومات من مدير اعمالة وائل و هو ناوي ينفذ الي براسه .... بعد ما لبس الملابس الرسمية و رفع شعره عن جبينه بجل فكانت ملامح ويهه بارزة و مبينه و كان جنان .. نزل لطابق الارضي و كانت العايلة متجمعة على السفرة و الي كانت مكونة من العديد من الاصناف المنوعة الموجودة على طاولة كبيرة فخمة تسع ل 10 اشخاص .. باس راس امه و ابوه و جلس جنب اخته جنى جنى بدلع ممزوج بزعل لايق عليها : و انا مالي بوسة فيصل : هههه كل شيء و لا زعل جنتي " وباسها في خدها" الحين رضيتي جنى بإبتسامة : شلون تبيني ما ارضى دامها منك تسوى الدنيا و ما فيها فيصل"ابتسم لها" ام فيصل: الله يخليكم لبعض ابو فيصل : يلا عن أذنكم باروح الشغل و انت يا فيصل اتغدى و اتوجه لشغلك ع طول فيصل بكل احترام : على امرك يا الغالي اتوجه ابو فيصل لشغله و اتبعه فيصل ابو فيصل : انسان طيب حنون على عيالة و ما يرد لهم طلب يغطي الون الابيض شعره مع قليل من اللون الاسود عمره 60 سنة ام فيصل : ام طيبة حنونة مثل كل الامهات عمرها 54 سنه جنى : بنوتة حلوة و طيبة و على نياتها عمرها 19 سنة نفس عمر ريناد بس وقفت دراستها من كملت الثانوية لكرها الشديد لدراسة طبعا ابو فيصل عارض بس في النهاية وافق بشرط انها تجلس مدة في البيت و بعدين يدخلونها في احدث الجامعات على حسابهم عند ريناد صحت من النوم و تحس بصداع قوي براسها قامت بكسل من السرير و توجهت للحمام " اكرمكم الله" تاخذ شور طويل ينعشها و يرد لها نشاطها و يريح اعصابها بعد ما كملت لبست بنطلون جينز سكيني و بلوزة ناعمة باللون الاحمر الي ابرز بياض بشرتها و اخذت سجادتها و صلت الصلوات الواجبة الي فاتتها و بعد ما كملتهم صلت ركعتين تريح نفسها و قلبها الي ناغزها و موراضي يهدا و تحس بمصيبة نازلة عليها ريناد في قلبها و هي ترفع يدها لربها و تنجرف ع خدها الدموع : اللهم اني اطعتك في احب الاشياء اليك و هو التوحيد و لم اعصك في ابغض الاشياء اليك و هو الكفر فاغفرلي ما بينهما يا من اليهي مفري امني من ما فزعت من اليك الاهي اني استنجد بك فلا تردني خائبا و اقبل دعوتي اليك بصدق نيتي و احفضني من كل عسير و يسر لي كل ماهو عسير و يسير فانك ان الله الذي لا اله الا هو بعد ما خلصت دعائها حست براحة الي كانت محتاجتنها من زمان عند جنى رن جوال جنى رفعت الجوال و لما شافت الرقم ابتسمت و بانت غماواتها ردت على الجوال جنى ؛ الو ....: هلا والله هلا بروحي هلا بقلبي جنى ما زالت مبتسمة و بخجل عفوي : اهلين محمد وحشتيني وايد محمد : و انتي اكثر يا قلبي؛ جنى جنى: عيونها محمد: احبج جنى:و انا بعد محمد: انتي شنو جنى بخجل : احبك محمد : عمري انتي ابي اطلب منج طلب بس امانة لا ترديني جنى : انت تآمر موب تطلب محمد بخبث و مكر: فديتج والله بس اليوم ابي اجوفج ضروري والله مشتاق لج حسي فيني جنى : لو الشي بيدي ما فوت دقيقة وحدة من حياتي بدونك بس مثل ما تدري تركت الجامعة و اهلي يبونها حجة علشان ما اطلع و راح يعايروني و انت قدر ضروفي الي امر فيها و لما اروح الجامعة انشالله هناك راح تشوفني كل يوم محمد :طيب الحين بسكر سكر محمد من جنى و هي بقمة فرحها تعريف شخصية محمد : و مآ آدرآك مآمحمد آنسآن حقير بمعنى الكلمة لو آصف حقآرته من و بغضه و سوآد قلبه مآ كملت آنسان مآ يحب الخير لغيرة هه لآ تستغربون آذا لنفسه مآ يحب آلخير شنو بيكون توقعكم غير كذا يلعب على بنات الناس بشرفهم و اعراضهم و يسلي نفسه بهم و على ما آعتقد الا متاكدة انه هذا الشي من هواياته و للاسف جنى كانت ضحية من ضحياته الي اعتبرها لعبة و جنى بكل سذاجة صدقته و حبته و الله اعلم بالجاي بداية تعرفه على جنى : كانت تتمخطر بكل انوثة و غنج بالمول و العباية الافته للانتباه خلت كل الاعين عيليها و جمالها زاد الطين بله قربو منها مجموعة من الشباب و عاكسوها و ماخلت كلماتهم من الكلام المعسول و الغزل و كان يصير كل هذا تحت انضار " محمد " قرب محمد لمكان الشباب و ابعدهم عنها و بحكم عضلاته البارزة و هبيته الطاغية خافو الشباب يتمشكلون وياه و تكبر السالفة فقررو الانسحاب وجه نضره لجنى و بابتسامة نصر اما جنى ناضرت له و كلها خوف و اشكرته على موقفه حب محمد ان يستغل الموقف لصالحة و اعطاها رقمة و جنى لما جافت موقفه معاها و شجاعته ما ترددت انها تاخذة و تتصل فيه و مع مرور الوقت كبرت علاقتهم و زاد حبها لمحمد و تعلقت فيه لوقتنا هذا .. نهاية البارت . |
الساعة الآن 02:29 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir