![]() |
نروح لسارة جلست من الصبج و زهبت روحها لعمل التحاليل .. اخذها ابوها .. و وداها المستشفى .. بعد ما سحبو منها دم تقدمت عن ابوها و ركبت السيارة .. و استلقت بتعب .. حست احد يضرب السيارة .. فزت بخوف .. و هي تجوفه .. و الشي الوحيد الفاصل بينهم الدريشة .. صرخت بذعر و رعب منه ابتسم لها و مشى .. بعد ما مشى .. هدأت شوي .. و بعدها ركب ابوها السيارة .. و مشى متوجه للبيت .. ...... نرجع لشيخة البنات ريناد « هووع هيييع هع هع جلست ع حافة السرير .. ريناد : فيصل .. فيصل : لا رد فقط يون و يتمتم و يهذر بكلامات غير مفهومة ريناد : فيصل .. رد علي انت تعبان؟! مريض ؟! فيك شيء ؟! فيصل : لـــــــــــا رد قربت منه بخوف .. و لمست جبينه لقت حرارته مرتفعة حدها .. خافت عليه .. و توجهت مباشرة للمطبخ تعمل له عصير برتقال و تقطع له فواكة .. بعد ما خلصت راحت له و ساعدته على النهوض .. عشان يشرب العصير .. و تاكله فواكه .. هز راسه بمعنى خلاص اكتقى من الاكل و ما يبي .. ريناد : لا ضروري تاكل و لا ما راح تصير زين فيصل : لا ما ابي تعبان و ابي ارتاح ريناد : راح اخليك ترتاح بس مو قبل ما تخلص الفواكه و العصير فيصل " ابتسم ابتسامة باهتة " : مشكورة .. بس وربي شبعت ريناد هزت راسها بالنفي و مصرة انها تأكلة ..و بعد اصرار و الحاح .. استسلم لها و اكل كل الصحن و العصير .. راحت و يابت له كمادات بارد و حطتهم على جبينه .. و انسدحت يمه ..و كل دقيقة تغطس الكماد في الماي و تحطه على جبينه ..بعدها غلبها النعاس و النوم و نامت جنبه .. خصوصا انها من امس مو نايمة .. اوتعى من نومته لقاها جنبه .. ابتسم .. و قرب منها .. و وضع راسها على صدره .. اوتعت على حركته .. ابتسم لها .. و هي مفجوعة و تفكر شلون نمت جنبه .. ابتسمت بخجل .. و هو سرحان و هو يطالعا .. ابتعدت عنه .. لكن .. منعها من الحركة .. باسها بعنقها بقوة .. ريناد : فيصل خلاص فيصل عقد حواجبه بغضب ..: ليش ما تبين قربي ريناد تبي تغيضه : انت جبت هذا الشي لروحك .. انت زرعت الحقد و الكره جواتي .. فيصل ناضرها بعصبية : يعني تكرهيني .. ريناد ببرود : ليش تتوقع غير جذي فيصل : عيل ليش خفتي علي لما مرضت و .. ريناد قاطعته : اسمك زوجي .. و هذا واجبي .. و لا تفكر بشوية فواكة و بشوية كمادات خفت عليك .. لا ياروح امــــ’’’’ فيصل بعصبية : اطـــــلــــــعـــــــــي بــــــــره ريناد قامت عنه ببرود قاتل و خذت الصحون و الكمادات و قالت له قبل ما تخرج : احلم يا بابا ترى الحلم ببلاش .. و طلعت عنه و تركت نيران شابه بينهم .. فيصل بعصبية قام يصارخ و يسب و يلعن فيها .. و هي ابتسمت بانجاز لانها قدرت تبرد حرتها شوي " بعدك ما شفت شيء يا فيصل .. هذا القليل و باقي الكثير " بعد يوم في ملكة سارة كانت لابسة فستان ذهبي ناعم .. و تسريحتها نزلة .. و ميك اب كان اوفر .. بس كانت بقمة الجمال و الروعة .. كانت تبتسم ابتسامة مصتنعها خلفها قضان من الالم و الندم ..« كيف ستنجين من فعلتك يا سارة و بعدها مرت الايام طبيعية لما مر لما بقى يوم على سفر ريناد .. نقول شنو صار لابطالنا في هال3 اسابيع ؛؛ سعود : مازال متردد يساعد جنى او ما يساعدها .. و يحس ساعات ان مضلومة و يبي يساعدها .. و ساعات يقول خلها في ستين داهية .. جنى : تهديدات محمد مخليتها تفقد اعصابها .. و هي خايفة من الجاي ريناد و فيصل : دوم كان هادئ معاها .. و شكله هذا الهدوء ما يسبق العاصفة او بالاصح العواصف سارة : تفكر تقول لخالد « ولد عمها .. و مترددة كان زايرها خالد و هو فرحان $_$ .. و تفكر تخبره اليوم خالد : هلا بروحي .. شخبارج يا قلبي سارة : الحمدلله بخير انت شخبارك ؟! خالد : دام مجابل هالويه وين ماصير تمام سارة ابتسمت له " اقوله او ما اقوله .. بقوله و الي يصير يصير " : خالد خالد : عيون خالد سارة : انا راح اعترف لك بشي خالد : كلنا اذان صاغية سارة : خالد أنا مو عــ’’’’ انتضروني في بارت في الكثير من المفاجئات و احداث بعيدة عن التوقعات .. نهاية البارت .. |
كان زايرها خالد و هو فرحان $_$ .. و تفكر تخبره اليوم خالد : هلا بروحي .. شخبارج يا قلبي سارة : الحمدلله بخير انت شخبارك ؟! خالد : دام مجابل هالويه وين ماصير تمام سارة ابتسمت له " اقوله او ما اقوله .. بقوله و الي يصير يصير " : خالد خالد : عيون خالد سارة : انا راح اعترف لك بشي خالد : كلنا اذان صاغية سارة : خالد أنا مو عــ’’’ خالد قاطعها : سارة انتي فيج شيء سارة : بليز لا تقاطعني و خليني اكمل ابسم لها .. سارة غمضت عيونها .. و هي تتذكر شنو صار بالتفصيل الممل .. لما راحت له الشقة .. قفل الباب .. قرب منها .. و اغـتـ.. .. فتحت عيونها و دمعت للذكرى الاليمة .. : خالد بخوف : سارة فيج شيء .. ليش هالدموع ؟! سارة وقفت : عن إذنك مشت عن خالد و تركته تايه مو عارف شنو فيها .. " يا ترى شنو فيها .. معقولة مجبورة علي .. " هز راسه و كأنه يحذف الافكار من راسه .. توجه للباب و خرج منه و الافكار توديه و اتيبه " .. ليّسَ مِن الجَمِيل آن ارى مَن احب كل يوم ?!! - بَل حَدِيثُك معہ يومياً رغم بعدِه .. · اشّتِيآقك لهه حَإل سكٌوتهہَ له فترآت قَصِيرهّ · اِتفآق إحآسِيسكم دون ان تروّ بعض · أنتّظآرك لحديثہ / بـ لهفّہ ُ قعدت من الصبح و هي تحس بالوحدة تغزيها من الحين .. اليوم راح تسافر العصر و تتركه .. معنهم هالايام ما يكلمون بعض كلش .. و الجو هادئ بينهم .. الا انه تفتقده من الحين.. راح تفتقد بروده القاتلة و عصبيته الزايدة .. ابتسامته الروعة و ملامح الجمود الي تكسيه .. حنان عيونه و قسوته المزعومة .. كل شيء فيه متناقض .. بس بالنسبة لها .. احلى من العسل على قلبها .. ابتسمت و قامت و هي على ودها ما تقوم .. خذت لها شور و لبست لها فستان اسود .. مكرفس .. و من جه الصدر فيه نقش بالون الذهبي يلمع بكرستال لافت للانضار .. كان فخم بمعنى الكلمة .. حطت لها شدو ثقيل .. و روج وردي .. و لبست عدسات رصاصية .. و حطت مسكرة لتزيد من كثافة رموشها و طولها .. سوت شعرها ستريت .. و من قدام حركة حلوة نازلة على عيونها .. لبست كعب ذهبي زاد من طولها .. رشت لها عطر .. و ساعتها الكبيرة باللون الاسود فيها كرستال ذهبي .. و عقد استوسط عنقها بنعومة مكتوب عليها اسمها .. صارت قمر غصبن عن الواحد يحب يتمتع بمنضرها و جمالها فما بالكم فيصل ^_* .. طلعت و هي تتمخطر بغنج .. كان فيصل جالس يقلب بالقنوات بطفش اليوم ما طلع بما انه اخر يوم له يجلس مع ريناد .. سمع صوت خطواتها .. فيصل بدون ما يناضرها : جهزي لي فطور ريناد : اخدم نفسك بنفسك ماني فاضية لك اليوم راح اخذ اجازة بما ان ماباقى الا ساعات على سفري فيصل بنفس وضعيته : و الله و طلع لج لسان ريناد " معقولة ما لفت نضره " «واثقة الاخت ههه : ما ردت عليه و ضلت ساكتة .. لما جافها ماردت عليه التفت لها .. انبهر و هو يجوفها .. مو مصدق عيونه .. لما جافته يقرب منها قررت تلعب لعبتها معاه .. وقفت ريناد : عن إذنك فيصل : وين رايحة ريناد بإرتباك .: رايحة غرفتي .. ليش تبي شيء ؟! فيصل ابتسم بخبث و هو يعض على شفايفة : ابيج انتي .. قرب منها و مسكها من خصرها .. ريناد : فيصل بعد فيصل رفع حواجبة و بإبتسامة مكر : وين اروح ريناد : ..... فيصل : وين اروح ؟! ريناد بإرتباك : اي مكان .. فيصل هز راسه بالنفي :ابي اضل معاج .. عندج مانع ؟! قرب من ويها لدرجة إن صارت خشومهم متلاصقة ببعض .. ولع ويها .. قرب من شفاتها وباسها بقوة .. ابعدت ويها عنه .. لكن استبقها و مسك مؤخرة راسها .. فيصل : لا تروحين ابي ارتوي منج .. و قربها منه و باسها بشغف لمدة دقيقتين .. ابتعدت عنه و مباشرة ركضت لغرفتها .. جلست ع السرير .. و هي تحاول تقنع روحها بأن طبيعية و ما تأثرت بإلي سواه .. وقفت و ناضرة نفسها .. ويها مولع .. و حرارتها مرتفعة .. ابتسمت بأسى و قالت لنفسها : كل هذا و طبيعية .. اما هو ابتسم عليها .. عند جنى " كلكم عارفين حالها .. و تعودتو عليه .. حابسه نفسها بالغرفة .. و دموعها صارت حياتها كلها .. امها و ابوها مو عافين شنو فيها .. " متى تجين يا ريناد .. و تساعديني و انتي الوحيدة الي بيدج الحل او بيد اخوها .. يا ربي ساعدني .. ما بقى على تسليم المبلغ الا اسبوع " نرجع للشيخة البنات « طبعا عرفتوها ههههه صلت صلاة الضهر و جمعتها مع صلاة العصر لان مافي مكان عشان تصلي في الطيارة .. جهزت شنطتها .. و صارت في اتم استعدادها للتعود للمملكة الحبيبة .. خرجت من الغرفة .. ناضرت بفيصل .. كان يناضرها بنضرات ما فهمتها و كأنه يستنجدها و يقولها تكفين لا تروحين .. حاولت ما تذرف دموعها و تصلب روحها للطائرة و بعدها تسوي الا تبي بس قدام فيصل ما تبي تضعف ما تبي تكون عاجزة في وسط لهيب حبه .. تبي دوم تكون الاقوى و الاصلب .. حتى لو داخلها يصرخ بأسمة .. بس مستحيل .. لان جربت الضعف معاه و راواها اصول المذلة .. ريناد تناضر ساعتها : بقى 4 ساعات و بعدها تفتك مني و ترتاح فيصل بنضرات غامضة :بس 4 ساعات بالنسبة لي 4 سنين ريناد "لا لا ما راح ابكي راح ابقى قوية " : اذا انت 4 سنين ترا كل دقيقة تمر احس بها سنة .. يعني بالمختصر المفيد القلوب شواهد فيصل " معقولة !!! لهدرجة تكرهني او بس تبي تغيضني .. تبي تهج مني بهاذي السرعة و كأني مو زوجها عدوها بس معاها الحق .. اصلا حرام علي اسمي نفسي زوجها .. بعد كل الي قاسته مني تبيها تحبك .. و صدقت لما قالت آحــــلــــمـ تــرى آلــحلـــم بــبــلآش .. " مرت ساعتين و هم مستلزمين الصمت و كل واحد يرمي نضرات الحب و الوله .. و لكن كل واحد مرتسخ بعقله ان الشعور بالكره متبادل .. وهم يموتون على بعض فيصل : يلا مشينا ريناد ناضرت ساعتها : مو كأنه مقدمين ع الموعد وايد ؟! فيصل : الطريق طويل .. يلا مشينا طلعو من الفندق .. فيصل مسك يدها .. ريناد : اترك يدي فيصل بعناد : في احلامج ريناد بعناد اكثر .. سحبت يدها من يده : سبق و قلت لك انك تقرفني .. فيصل حط يد على خصرها : الحين انقرفي عدل « حتى في اخر لحضاتهم تجمعهم في باريس يتهاوشون .. و مشو متجهين للمطار .. |
عند سارة " انا غبية .. توقعت بالي اسويه راح يستر علي لفترة و بعدها يطلقني بأي حجة .. وربي صعبة اني اعترف له.. هه شنو اقوله .. اقوله اني مو عذراء .. او رحت بريولي لشقة .. و اغتصـ... .. لاني رخيصة .. و ما صنت نفسي .. ما حافضت على شرفي .. هذي انا .. " سمعت جوالها يرن .. سارة : اهلين خالد .. خالد : شخبارج يا قلبي .. خوفتيني عليج سارة : لا تخاف ما فيني شيء خالد بطريقة فكاهية : كل هذا و ما تبيني اخاف عليج .. و ربي طاح قلبي ببطني سارة ابتسم باسي : لا تخاف انا بخير خالد : طيب .. بشنو كنتي بتعترفين لي ؟! سارة بإرتباك .. : ها لا لا ولا شيء بس ... خالد : انا الحين مطر اسكر يلا باي سارة بإرتياح : باي تنهدت براحة " مردك راح اتعرف يا خالد .. و الله العالم شلون راح يصير مصيري معاك .. " نرجع لريناد ؛؛؛ وصلت المطار .. و هي تحس شهيتها مفتوحة للاكل .. بس قالت ما راح تتطلب شيء منه و في هي في كل الحالة راح تاكل في الطيارة .. بس بطنها فضحها و غردت طيوره فيصل ابتسم : يوعانة ريناد : لا فيصل بنذالة : اممم طيب عيل انا بروح اطلب لي اكل تراني ميت يوع .. ريناد " كانت حابة تقولة لا تروح اخاف اجلس لوحدي بمكان فيه غرب بس كابرت" : احد ماسكنك فيصل : لا و لا احد يقدر يمسكني .. مشى بشموخ الى تعتليها ابتسامة خبث .. راح طلب له الاكله الي تعشقها ريناد (باستا) .. و جلس ياكل فيصل : لاول مرة اذوق باستا بهذا الطعم الرائع ريناد : بالعافية فيصل : متأكدة ما تبين ترى ما بقى شيء على طيارتج ريناد " نقطة ضعفها الباستا .. تعشقها بجنون .. ما تحملت تجوف الجبنه السايحة و هو يتلذذ و هو ياكل : بلا ابي .. و بدل الوحدة ثنتين فيصل بمكر : للاسف مو معاي فلوس كافية .. لو قلت من قبل حصلتيها قدامج بس الحين خلاص ريناد : عادي اكل معاك انت كريم و انا استاهل فيصل " والله لارجع لج كل كلمة قلتيها " .. باعد الصحن عنها : للاسف تقرفيني ريناد ناضرته بقهر .. و استلزمت الصمت .. و هي تجوفه يتلذذ بطعم الباستا .. بقى عن موعد الطائرة 10 دقايق .. فيصل قام عنها و تركها .. ريناد : وين بتروح تراني اخاف .. لا تتركني لوحدي فيصل : لا تخافين دقايق و انا جاي ريناد : لا راح اجي معاك .. فيصل يمثل العصبية : قلت لج لا مشى و تركها .. و هي خايفة .. دقايق و لمحته معاه 2 باستا .. ابتسمت في قلبها ريناد : ليش جايبه فيصل : حقي .. بما انج راح تروحين .. فأكيد محد راحي يسوي لي الفطور و الغدا و العشاء .. فأخذت لي 2 و بكرة ادبر روحي ريناد كشرت في ويهه .. سمعو النداء الاخير للطائرة .. فيصل : يلا ريناد قومي .. ريناد : اوف .. طيب فيصل مد لها الباستا : تفضلي .. ريناد ابتسمت و اخذته : مشكور .. باسته على خده ريناد بزعل و هي تداري دموعها و خايفة تصيح .. : فيصل انا راح اروح فيصل ضمها لصدره بشوق .. و كأنه ما راح يجوفها للابد .. فيصل : تراني اتصلت لسعود .. هو راح ياخذج من المطار لما توصلين للبحرين بالسلامة ريناد خانتها دموعها و نزلو كأنهم شلال .. تمسح دمعة و تنزل الثانية « كل المحاولات فشلت في مقاومة نزول دموعها ودعته بدموع بدل الكلام .. و غادرت مطار باريس متوجهه للبحرين .. جنى : محمد اصبر علي انا وعدتك بتسليم الفلوس.. و انشالله ما يمر هذا الاسبوع الا و الفلوس عندك .. محمد : والله يا جنى خلال هذا الاسبوع اذا ما جفت الفلوس قدام عيني .. رحتي وطي .. و سكر الخط في الطيارة كانت تتلذذ بطعم الباستا .. ماهي دارية بإلي حولها .. هي و الباستا .. و بعد 3 ساعات مرت جتها المضيفة .. المضية : اهلا سيدتي .. هذه الكعكة خاصة لك من السيد فيصل ريناد : امم .. حسناً .. شكرا ابتسمت .. و بعد ما كملت من الباستا انتقلت للحلا وصلت الطيارة لمطار البحرين ع الساعة 2 الفجر .. لمحت سعود من بعيد .. ركض لها و التقو بالاحضان .. ضلت تبكي بأحضانه مشتاقة له اكثر من شهر ما جافته .. اشتاقت له سعود : يا بعد كل هلي والله .. فديت قلبج .. و ربي مشتاق لج .. ريناد : و انا اكثر يا روح ريناد انت سعود : شكلج تعبانة .. يلا مشينا ريناد : لا ابي انام في بيتنا و ربي مشتاقة لكم سعود : لا البنت ما تنام الا ببيت زوجها ريناد : بس هو محد سعود : قلت لا و بلا عناد و هو موصي عليج ان اوديج بيته وصلها للبيت و هو كان وده يجوف معشوقته .. بس الوقت متأخر و اكيد نايمة .. « معشوقتك وين تنام و الهموم ملاحقتها .. عند جنى .. بين افكارها المجنونة .. " اخذ موس و اقطع عرق يميني .. و انام بهناء لا من بلا اعاني و لا هم .. ودي اسمع صوت الممرضة و هي تقول لاهلي البقية في حياتكم .. نفضت هالافكار من راسها و استغفرت ربها .. و استعاذت من الشيطان .. سمعت صوت باب البيت ينغلق .. " من جاينا هالحزة " فزت بخوف ناضرت من نافذة غرفتها لقته في سيارته .. معلن خروجه .. ابتسمت بضيق و قالت بينها و بين نفسها " بيدك الحل " .. نزلت تحت و هي مو عارفة مصدر صوت الباب .. نزلت على اعتاب الدرج ببطئ و الخوف ملازمها .. جافت ريناد .. لقتها .. ركضت لها و ضمته .. ضمتها و هي تقول .. هذي الي بتنقذني بتفكني من البلا محمد الزفت .. يا ربي ساعدني .. جنى : الحمدلله ع السلامة .. ريناد : الله يسلمج .. اشتقت لج يا قلبي جنى ناضرتها بإمتنان : مشكورة ريناد بإستغراب : ليش مشكورة جنى : لانج رجعتي .. ريناد رفع حاجبها مو فاهمة شيء جنى : محتاجى لج وايد يا جنى .. روحي ارتاحي .. و بكرة راح احكي لج .. ركبت ريناد جناحها .. و خذت شور سريع .. و لبست بجامة صلت صلاة المغرب و العشاء قضاء .. و بعدها انسدحت ع السرير بتعب .. و من بدال ما ياخذ النوم مجراه .. قد فيصل الباب ليدخل داخل تفكيرها .. و بعدها نامت و هي تفكر فيه .. في يوم ثاني .. عند مشعل مشعل : اهلين .. ماريا : ضروري نتقابل يا مشعل .. إذا استمرينا على هذا الوضع ما راح نستفيد اي شيء من الخطط الي خططنا لها .. مشعل : ماشي .. بس انا هذي الايام مشغولة راح اتقابل معاج بعد بكرا ماريا : اوكي ... مشعل : وين راح نتقابل ؟! ماريا : في مطعم ### مشعل : يلا باي ماريا : بايات صحت متأخرة على غير عادتها .. بسبب نومها المتأخر .. خذت لها شور و لبست لها ملابس و صلت و راحت لجنى .. دقت غرفة جنى و دخلت جنى : حياج تفضلي ريناد : جنى شنو فيج امس اقلقتيني .. جنى : اجلسي و انا اقول لج كل شيء .. ريناد : طيب جنى : اسمعيني و لا تقاطعيني ..في مرة كنت طالعة للسوق .. اتمخطر بعبايتي الملفتة للانضار و مطلعة نص شعري .. عاكسوني شباب .. حاولت ابعدهم لكني ما قدرت تسلسل الخوف لقلبي خصوصا كنت بروحي .. فجأة تدخل شاب و هدد هذيلا الشباب .. " بكت بصوت حزين " لقيت فيه الرجولة و الشهامة و معنى الامان .. و حبيته من موقفه معاي .. عطاني رقمه .. اخذيته و بدون تردد دقيت عليه .. بعد موقفه معاي ما كان عندي ادنى شك انه يحبني .. كلن دوم يكلمني و يحن علي و يبي يجوفني .. كنت ارفض و اتحجج باهلي او راح اجوفه في الجامعة مستقبلا .. و اهمال من اهلي مثل ماتجوفين ما دخلت الجامعة .. كان 24 ساعة يعيد و يزيد و يبي يجوفني .. فقالي مرة ان يبي صورتي لان ما عاد يتحمل فراقي .. اعطيته صورتي كنت بعرس احد اقاربي .. بعد فترة طلب مني مبلغ .. ما قدرت اقدمه له بسبب كبر المبلغ .. فجأة قام يهدد بنشر صوري .. هني بدت المشكلة و مثل ما اقدر اخبر اهلي و انتي الوحيدة الي تقدرين تساعديني .. ريناد مصدومة من الكلام الي سمعته : جنى شلون وثقتي فيه شلون جنى بترجي : و الي يسلمج يا ريناد ساعديني ما عندي احد غيرج عشان يساعدني ريناد : بس المبلغ كبير جنى : سعود .. سعود يدري بالموضوع ريناد : يدري !!!!! شلون يدري ؟! جنى حكت لها شنو صار لها .. ريناد : انا الحين راح اتصله .. ما فيه الا هذا الحل .. انا عندي مبلغ في البنك .. انشالله نقدر .. جنى : و انا بعد عندي مبلغ جامعته من زمان .. بس لو نجمع فلوسي و فلوسج .. ما يكفون ريناد و هي تحاول تهدي جنى : انشالله نقدر لا تخافين .. سعود راح يساعدنا جنى : انشالله راحت ريناد تتصل على سعود و في نفس الوقت .. اتصل محمد جنى : ابشرك يا استاذ محمد اعتبر الفلوس صارت بحوزتك .. بعد بكرة نتلاقى في مطعم### باي. و قطعت الخط " عن قريب راح اتخلص من اكبر جرثومة في حياتي " اما عند ريناد ريناد : مشكور يا خوي .. ما خيبت ضني فيك .. يلا باي رجعت لجنى لتحمل لها الاخبار الطيبة .. ريناد : مبروك يا قلبي المبلغ اكتمل جنى ابتسمت .. راحت لها و ضمتها : مشكورة .. مشكورة يا اختي .. انا اتصلت لمحمد و بعد بكرا بإذن الله راح يكون المبلغ عنده .. اترجاج يا ريناد تروحين تقابلينه .. ما اتحمل اقابله بعد اليوم .. الي ياني منه كفايه ريناد : و لا يهمج يا قلبي .. جنى : ما راح انسى الي سويته .. ريناد : ولو نحنا اهل و ما يجوز هالكلام بينا ... أحس بَ حاجہَ ' فيَ قلبيَ شبہ الغصہَ * في گل لحظہٌ بعد لحظہ تعورنيّ في اليوم الموعود فيصل جهز شنطته للعودة للديار .. و خرج من الفندق و اخذ تاكسي و راح المطار .. في المطار ؛ تذكر ريناد و ابتسم .. اتصل لمدير اعماله يخبره بتجهيز سيارته في مطار البحرين. .. سمع النداء الاخير .. ركب الطيارة المتوجهه للبحرين .. نزلت الطائرة لمملكتنا الحبيبة عند ماريا تكلم بالجوال ماريا : وينك صار لي ساعة انتضرك مشعل : هذاني وصلت .. في جهه اخرى في المطعم .. ريناد : سلم و استلم محمد : هذه الصور و عندج .. ريناد : متأكد ما في نسخ ثانية محمد : لا مافي .. يلا هاتي الفلوس ريناد : تفضل الفلوس .. قبل ما تمشي ابي اعرف علاقة فيصل في السالفة ماريا : مو هذي ريناد مشعل : و ربي هذه هي .. يا اني مشتاق لها ماريا : طلع جوالك و صورها مشعل : ليش ؟! ماريا : انا ناقصني ناس اغبياء .. عشان تتطرشها لمشعل مشعل مسك الجوال و صورها و سوها ارسال لفيصل محمد : سلامتج بس كنا نتعامل مع شركتهم .. و ابوي اختلس اموال شركتهم .. قدمو بلاغ في مركز الشرطة .. كان فيه ادله عديدة تثبت هذا الكلام و...... عند فيصل ركب السيارة بتعب .. رن جواله معلن عن وصول رسالة فتحها و جاف الصورة و ..................انتهي البارت |
البارت 13 _عندمآ تجد فتآة صغيرهه تضع گآمل طآقتهآ لمجرد تدليك والدهآ - عندمآ تجهز الزوجه الشآي لزوجهآ وتشرب قليل منه قبل ان تعطيه - عندمآ تعطي ?اآم طفلهآ افضل قطعه من الگيك ... - عندمآ يمسك صديقك يدك ويشد عليهآ بقوة لآن الطريق زلق - عندمآ يراسلك اخوك ليتآگد انك وصلت المكـان خوفاً عليـك -انه الحب : عند فيصل ركب السيارة بتعب .. رن جواله معلن عن وصول رسالة فتحها و جاف الصورة .. مو مصدق الي جافه .. كبر الصورة يبي يتأكد من الي جافه .. غمض عينه بتوتر .. يمكن يتوهم .. فتحها .. لا انا مو بحلم هذي ريناد .. اتصل على مشعل .. مشعل بصوت رايق : اهلين بالحبيب فيصل : يا كلب وينك .. في اي مطعم انتو .. مشعل : هههههههه مرة معاي .. و مرة مع الذ اعداك .. و الله يستر من الجاي .. فيصل بعصبية : كل تبن يا كلب .. وينك يا حقير مشعل : .. في مطعم ## انتضر ردت فعلك فيصل قطع الخط .. ساق بسرعة جنونية .. ما كان يشوف قدامه.. في هاذي اللحضة همه الوحيد ان يكون الي جافاه في الصورة كذب .. يبي ينكر الي جافاه .. حلم .. سراب .. اي شيء بس ريناد ما تكون معاه " مع عدوي يا ريناد .. عدوي !!" .. وصل للمطعم .. و هو ما يدري شلون وصل بهاذي السرعة .. بس الشي الوحيد الي يدور في باله ريــــــــنـــآآد .. دخل المطعم .. تفحص المكان بأكمله .. في البداية ما جاف ريناد .. بس عقب وقعت عينه عليها .. كانت واقفة بتغادر المكان .. رفعت راسها لقته في ويها .. لحضات من الصدمة .. السكون .. الهدوء .. الجمود .. همست بصوت شبه مسموع : فيصل ريناد " ان كان بضني اني بخونه ما راح اسمحله يتهمني بعرضي بشرفي .. تعبت منه و من كلامه طفح الكيل راح اضل قوية لو شنو ما صار .. و راح اثبت له عكس اعتقاده فيني .. " فيصل .. تقدم لها بهدوء و سحبها لخارج المطعم .. ركب السيارة افزعها بصراخه : استغليتي غيابي .. لتقابلين عدوي .. عدوي يا ريناد .. و الله يستر جم عدو بتتركين لي ريناد : انا ما استغليت غيابك .. انـ.. فيصل وضع يده على راسه : ما ابي اسمع و لا شيء .. اسكتي وصل البيت نزل من السيارة و هي نزلت .. في قريب من السيارة كان في مجموعة من الورود .. سحب وردة حمرا .. و رفعها في ويها فيصل : تجوفين هالوردة شلون حلوة ؟! هذي انتي كل من مر من هالبيت يلفت نضره هالورد .. انتي وحدة من هالورد .. متاحة للكل .. الكل يقدر يلمسج .. يتمتع بجمالج .. يستمتع بالنضر لج .. رمى الوردة على الارض .. و كمل كلامه .. لكن تعرفين شنو راح اسوي بهذي الوردة .. داس عليه لين من تفتت .. و ذبلت .. راح اخلي حياتج جذي نفسها ريناد ماسكة دموعها لا تنزل .. ريناد بإبتسامة : هه لا لحضة .. الوردة الي اخترتها غلط .. نزلت للورود .. و جافت وردة مختفية بين الورود .. اشرت عليه و قالت : هذي انا .. ما قدرت تختارني تدري ليش .. لانك ما تستاهلني .. فيصل .. مسك يدها و دخل داخل الفيلا .. و مباشرة صعدو الجناح .. رماها ع الكنبة بقوة فيصل : ليش كنتي معاه ليش .. ريناد ببرود : ليش هذا الشي يهمك .. فيصل .. قرب منها .. رفع يده بيعطيها كف .. بس مسكت يده ريناد : و الي خلق سابع سما .. ان مديت يدك علي مرة ثانية راح اكسرها .. سكت مرة قلت ما راح يعيدها .. بس جفت ضربي صارت عندك عادة .. فيصل ناضرها بصدمة .. : بتكسرين يدي !!! ريناد : إذا إضطر الامر اكسر راسك مو بس يدك .. و ترى ريناد الي كنت تعرفها ماتت .. قربت منه .. للعلم تراك ما فيك ذرة رجولة صحيح قلتها من قبل بس الحين طالعة من قلبي .. تزوجتني عشان تذني صح .. طريق المذلة انساه .. لان بعيد عن شواربك تذلي .. و ابتعدت عنه متجه غرفتها .. قفلت الباب بإحكام .. خايفة من البركان الثائر الي خلفته وراها فيصل قرب من الباب: و ربي راح يكون موتج على يدي .. ضرب باب غرفتها بالقوة .. بطلي الباب ريناد : هه ما راح ابطله .. و راوني عضلاتك .. فيصل ضل يضرب الباب بأقوى ما عنده .. اخر شيء ضرباه ضربه برجوله .. خلت قفل الباب ينكسر و انفتح الباب .. كانت ريناد تطالعه بخوف.. و الدم تجمد بعروقها .. فيصل : بعيد عن شواربي اذلج .. انا مو بس راح اذلج .. راح اموتج .. ريناد ببرود : شنو تقدر تسوي .. تضربني ؟ فيصل ببتسامة خبث : قصدج شنو ما اقدر اسوي .. هالمرة ما راح اضربج .. مسك يدها المرتجفة .. و سحبها لغرفته .. رماها ع السرير .. و جلس فوقها .. فيصل بهمس : و ربي لعلمج اصول الرجولة ريناد دفته عنها بقوة : و هذي رجولتك "و باستهزاء" يافيصل فيصل رجع رماها ع السرير .. : ما تقدرين تمنعيني باسها بقوة في فمها و عيونها و ..... .. مزق ثيابها .. و .................................................. عند جنى .. " ليش للحين ما وصلت على الاقل تخبرني و تطمني و ما تخليني على نار .. اتصلت على رقماها كان مقفل .. تنهدت بضيق .. و خوف .. و نامت " في يوم جديد .. ماريا : هههههههههههههه .. جفت شلون كان مصدوم و مو مصدق ... هههههههههههههه مشعل : ههههههههه و ربي انج داهية .. خلاص ابشري بطلاقهم ماريا : انشالله الله يسمع منك .. مشعل : بس انتي ضروري تنفذين الي اتفقنا عليه .. ماريا : انت انتضر يمكن تسمع خبر طلاقهم .. و إذا ما فاد .. راح نسوي الي تفقنا عليه .. و انشالله نجوف الي يسرنا يتبع |
تابع # لا ترفع صوتك تكفى ترى فيني حس طفلة من تصرخ عليها تبكي عند ريناد و فيصل .. ريناد : اتعبتني يا فيصل اتعبتني فيصل " بلاج يا ريناد ما دريتي انج اتعبتي قلبي و روحي بخيانتج " : هذا جزاج و اقل من جزاج .. تخونين من وراي و تبين اسكت لج .. احمدي ربج ما ياج اكثر .. و انتي بعدج ما جفتي الا القليل و باقي الكثير ريناد و هي تغطي روحها بالشرشف .. و بصراخ : انت جفتني خنتك .. قلي جفتني خنتك .. مجرد جفتني مع واحد بالمطعم .. فيصل : ههههه كل هذا و ما خنتي هاا .. اجوفج بالمطعم مع واحد و من غير علمي .. و لا .. و يصير عدوي .. و نسيتي مشعل لما استغليتي قعدتي بمجلس الرجال .. كل هذا تسمينه شنو .. طيب اذا انتي ما كنتي تخونيني معاه .. عيل ليش تقابلتي معاه في المطعم ؟! ريناد : آه ما اقدر اقولك و ربي ما اقدر فيصل بإبتسامه ..: الكتاب مبين من عنوانه ما يحتاج تتكلمين .. بس اعرفي شغله وحدة .. ان خيانتج ماراح تعدي على خير و دامني عايش و الله ماخذ امانتي راح اراويج الي عمرج ما جفتيه .. ريناد : فيصل طلقني فيصل مسك فكها : ههههههههههه " و بصراخ " خليني اتسلى فيج و ساعتها ارميج احلى رمية .. بس بالاول اذلج و بنفس الوقت اتسالى فيج .. و من اليوم و رايح .. ما راح تمنعيني اني اخذ حقوقي منج .. ريناد قامت بسرعة و راحت غرفتها .. خـــــــآآآآآآيـــــنـــــــة خـــــــآآآآآآيـــــنـــــــة خـــــــآآآآآآيـــــنـــــــة خـــــــآآآآآآيـــــنـــــــة " تكرر هالاسم في مسامعها .. تكره هالاسم ..تكره ..ما لي ذنب و ربي .. ليش دايما انحط في هاذي المواقف .. و كأنه محكوم علي اعيش بالذل و الاهانة .. شلون درى اني بالمطعم معاه شلون .. من كان هناك و خبراه .. و ربي تعبت من عيشتي خلاص الموت لي اهون .. " رمت روحها في البانيو .. و جلست تبكي .. اكرهك يا فيصل .. صدقني اكرهك .. صرخت بصوت عالي : آكــــــــــــــــــــــــــــــــــركـ ارتفع صوتها .. و بكاها الهستيري .. فتح الباب عليها فيصل بخوف: ريناد ريناد بتمتمة : اطلع برة اطلع برة .. ما ابي اشوفك .. ما ابيك اطلع "و بصراخ " : اطلع برة ما ابيك .... اكــــــرهـــك يا حقير ما ابيك حملها من البانيو و غطى جسمها العاري بفوطة و وداها غرفته و جلسها ع السرير ريناد ما زالت تتمتتم بهستيريا : اطلع ما ابيك .. ما ابيك فيصل : ريناد ردي علي .. اصحي على روحج .. ريناد ريناد : ما ابيك ما ابيك فيصل عطاها كف عشان تصحى .. و ضمها لصدرة بحنية .. و قرأ عليها المعوذات لحتى غفت عينها غطاها بحيث ما بين و لا شيء من جسدها .. فيصل : سامحيني يا كل حياتي .. ذنبج ما ينغفر .. سندها ع سرير .. و خرج تاركها نادا على الخدامة فيصل : سيتا .. سيتا سيتا : نعم بابا .. انت متى يجي فيصل : بلا هذرة .. اخذي اغراض ماما ريناد من غرفتها و نقليها لغرفتي .. سيتا : انشالله بابا جنى بصراخ : فــــــــــيــــــــصــــــــل !!!! فيصل بإبتسامة : يا روح فيصل .. جنى : متي جيت فيصل : من امس بس جفت الكل راقد ما حبيت ازعجكم. جنى ضمته : وحشتني يا روحي فيصل قرص خشمها بمرح ..: و انتي اكثر .. وين امي و ابوي !! ام فيصل : وراك راح لهم و ضمهم بشوق ام فيصل : وين ريناد فيصل : ترتاح فوق جنى : انا راح اركب لها فيصل بتوتر : لا اجلسي محلج .. هي تعبانة جنى : لا ابي اروح لها فيصل بعصبية : قلت لج لا .. ابو فيصل بدهشة : فيصل شفيك عصبت ما له داعي العصبية فيصل تنهد : امم .. ادري عصبت .. راح لجنى و ضمها فيصل : لا تزعلين يا قلبي جنى : انا ما ازعل منك .. يلا تعال افطر معانا فيصل : يلا جلسو يفطرون ام فيصل : تدري يا فيصل في غيابك .. جنى ما نزلت اكلت معانا على ولا سفرة فيصل ناضر جنى و هو معقد حواجبه : و بالله ليش ؟! جنى بتوتر : لا ما في شيء .. بس فيصل : اسمعيني من اليوم و رايح .. فطور غدى عشى تنزلين تاكلين بدون اي كلام سامعة جنى : ماشي .. عند ريناد : ريناد قعدت من النوم بتعب .. مسكت راسها بألم .. و تدريجيا بدت تتذكر الي صار لها .. : اكرهك قامت من السرير .. غطت نفسها بالفوطة و راحت لغرفتها .. فتحت الكبت .. مالقت ملابسها .. فيصل سكر الكبت .. نزقت بخوف ريناد : وين ملابسي فيصل : تلقينهم بغرفتنا ريناد : غرفتنا من متى ؟! فيصل : من اليوم و رايح هذي الغرفة انسيها ريناد جلست ع السرير .. و هي تلعب بجوالها : و انا ماراح اقوم من هني فيصل بسخرية : لابغيتي تبدلين ملابسج تعالي .. و طلع ريناد بقهر : الحين شلون راح ابدل ملابسي يتبع |
الساعة الآن 03:26 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir