خلال مؤتمر صحافي للرئيس الأميركي في الرياض بعد انتهاء أعمال القمة الخليجية - الأميركية، ردد اوباما نفس كلامه الذي سمعناه منه خلال الخمس سنوات الماضية حول قضايا المنطقة.
حيث قال ان المجرم بشار لا يمكن أن يكون جزءا من أي حكومة سورية قادمة لأنه مثار خلاف وإن أميركا تدعو إلى التوصل إلى حل سياسي لأزمة سوريا، وإن إغفال أي تسوية سياسية سيبقي الصراع السوري مفتوحا.!
وذكر انه سيقنع الكلب بوتين للضغط على النظام السوري المجرم للقبول بالحل السياسي!.
ونفى أوباما أن تكون أميركا تعاملت بسذاجة مع التهديدات التي تمثلها طهران للمنطقة والعديد من الدول، مشددا على أهمية الحوار مع طهران!.
الى غيره من التصريحات التي ترددها واشنطن ولا تطبقها.