لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-28-2016, 08:27 AM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي عوّدوا أبناءكم وبناتكم على تحمّل المسؤولية..!

أنا : لميسـ





تربية «الدلال والترف» أفرزت جيلاً غير قادر على مواجهة ظروف الحياة بوعي وثقة
عوّدوا أبناءكم وبناتكم على تحمّل المسؤولية..!
تعزيز الثقة لدى الأبناء يمنحهم الفرصة للاعتماد على النفس تعزيز الثقة لدى الأبناء يمنحهم الفرصة للاعتماد على النفس
تحقيق - تركي العوفي

رغم أن هناك نماذج مشرفة من الشباب الطموح يدرك أهمية المستقبل ويقوم بصناعته من خلال التسلح بالعلم والمعرفة وكذلك الاعتماد على الذات وتطويرها إلى جانب تحمله كافة المسؤوليات إلا أن الغالبية العظمى من الشباب والفتيات في مجتمعنا المعاصر تتفشى فيهم الاتكالية وعدم تحمل المسؤولية حتى في أبسط الأمور.

ويرجع البعض من المختصين وغيرهم سبب ذلك إلى سوء الفهم في التربية وعدم إعطاء الشباب الثقة في تحمل المسؤوليات في بداية حياتهم إن لم يكن محبطين لهم خصوصاً أن هناك من يعامل شباباً في سن 26 إلى 30 كأنهم أطفال، في زمن ليس ببعيد كان ابن الثانية عشرة مستقلاً في حياته يتحمل المسؤولية ويسافر لوحده ويغيب عن أهله شهوراً وسنوات إما طلباً للعلم أو طلباً للمال وكذلك الفتاة في ذاك الزمن وهي في سن الطفولة تتزوج وتقوم بشؤون زوجها وبيتها على أكمل وجه وتساعده في أعباء الحياة عكس ما يحدث لجيل اليوم.

الاتكالية وعدم تحمل المسؤولية

في البداية يؤكد د. راشد الدوسري – عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الملك سعود ومهتم بشؤون التربية والأسرة – أن ارتفاع مستوى المعيشة وزيادة الدخل وازدياد الترف له بعض الآثار السلبية على الفرد والأسرة وبالتالي على المجتمع وبنظرة متأملة لأوضاع الشباب في مجتمعنا نجد الاتكالية وضعف تحمل المسؤولية وضعف قناعة الآباء بقدراتهم في اتخاذ القرارات المناسبة وعدم حسن التعامل مع المال جعل الكثير من الآباء والأمهات لا يثقون ولا يعتمدون على أبنائهم في قضاء احتياجات الأسرة العادية، وهذا واقع بعض الأسر في مجتمعنا.

وأضاف: لو أردنا المقارنة بين شباب اليوم وشباب الأمس من ناحية القدرة على تحمل المسؤولية واتخاذ القرارات الصائبة وحسن التعامل مع الظروف المحيطة وتسخيرها والقيام بالأدوار المطلوبة لوجدنا تلك المقارنة لصالح الجيل القديم وقد يرجع ذلك لأسباب منها: الاوضاع المرتبطة بالحياة الاجتماعية حيث كان المجتمع أكثر تماسكاً وألفة وكان الجد والعم والخال والجار يشاركون الأب في تربية الأبناء ويساعدونه في إصلاح أبنائه وتعديل سلوكياتهم وكانت الظروف الاقتصادية القاسية تجبر الآباء الاعتماد على أبنائهم في أداء الكثير من المهام والأعمال مما أفرز جيلاً صلباً قوياً قادراً على تحمل المسؤولية وأداء الواجبات بإتقان وكذلك اعتماد الآباء على ثقافة المجتمع الخاصة والمستوحاة من عقيدة وقيم وثوابت وعادات وتقاليد المجتمع في تربية أبنائهم ولم يكن هناك ثقافات أخرى تُزاحم تلك الثقافة في تربية الأبناء كما هو حاصل اليوم بالإضافة إلى القيام بالدور فكان الآباء والأمهات رغم ضعف تعليمهم النسبي يعرفون الأدوار المطلوبة منهم ويقومون بها فكانت القوامة والقيادة بيد الأب فهو الموجه والمرشد والناصح عند كبر الأبناء وتسبقه الأم في تربية الأبناء في المراحل الأولى لهم وكانت الأسرة تؤهل الأبناء والبنات لأدوارهم المستقبلية فكان الابن ملازماً لوالده في متجره أو مزرعته وقريباً من ضيوفه وأصحابه وكانت البنت أيضاً مع والدتها تساعدها وتتعلم منها وكذلك تحميل الأبناء لمسؤولياتهم منذ نعومة أظفارهم فكان الآباء والأمهات يوكلون لأبنائهم المسؤوليات المناسبة لسنهم ويعتمدون عليهم ويلزمونهم بالقيام ببعض الأعمال الخاصة بهم وبأسرهم.

دور المؤسسات التربوية

واستطرد قائلاً: هناك في علم النفس ما يُسمى بالعمر الزمني والعمر العقلي، فالعمر الزمني يمكن قياسه بتاريخ الميلاد أما العمر العقلي فهو مرتبط بدرجة النضج ومدى اكتساب الخبرة والقدرة على التفكير واتخاذ القرارات المناسبة فكان الشاب في الجيل السابق وهو ابن الثامنة عشرة في عمره الزمني قد يتفوق في عمره العقلي على من بلغ ثلاثين عاماً من شباب اليوم وذلك أن الآباء في ذلك الجيل حمّلوا أبناءهم المسؤوليات واعتمدوا عليهم وأوكلوا لهم الأعمال وألزموهم بواجبات نحو أنفسهم وأسرهم وحاسبوهم واستخدموا وسائل الحزم والشدة في المواقف التي تتطلب ذلك، مشيراً إلى أن وسائل الترفيه الحديثة كالقنوات الفضائية والأجهزة الإلكترونية المعتمدة على الإنترنت بما تحمله من تطبيقات تقوم بالترفيه والتواصل لعبت دوراً سلبياً في تربية الأبناء حيث انشغل الآباء والأمهات والأبناء بها وأخذت جزءاً كبيراً من أوقاتهم وصرفتهم عن القيام بواجباتهم ومسؤولياتهم وأكسبتهم قيم وعادات وأنماط سلوك تناقض ثقافة مجتمعهم وأنشأت جيلاً مهزوزاً غير قادر على تحمل المسؤولية وذي اهتمامات أقل ما يُقال عنها أنها سطحية. ولفت الدوسري إلى أنه بالإمكان إنشاء جيل قوي قادر على تحمل المسؤولية إذا تكاتفت جهود المؤسسات التربوية وكانت الأسرة هي الداعم الأقوى للمدرسة ولم يناقض الإعلام المسجد في سعيه للإرشاد والتوجيه والإصلاح وسعت المؤسسات ذات العلاقة الرسمية وغير الرسمية في المجتمع للقيام بدورها في التوعية والإصلاح و تحمّل المسؤولية من القيم الاجتماعية التي يمكن اكتسابها وتعلمها في المراحل الأولى من العمر وذلك عندما يصبح الطفل قادراً على التمييز فمن المناسب أن تحمّله الأسرة بعض المسؤوليات المتعلقة به فتجعله مسؤولاً عن تنظيم حاجياته وترتيب أغراضه واختيارها والتحكم في مصروفه اليومي وكلما ازداد عمره ازدادت المسؤوليات الملقاة عليه ثم يحمّل مسؤوليات أسرية بسيطة ويُتدرج معه إلى أن يقوم بالمسؤوليات الأسرية الكبرى لإعداده ليكون زوجاً أو زوجة خصوصاً إذا ما علمنا أن هناك ضعفا واضحا لدى بعض الآباء والأمهات مرتبط بالثقافة التربوية ومن الضروري زيادة الوعي التربوي والاستفادة من المؤسسات التربوية في المجتمع حتى نتغلب على المشكلات التربوية ومنها أساليب تربية الأبناء من الآثار السلبية لضعف تحمل المسؤولية لدى أبنائنا وبناتنا والتي نتج عنها ازدياد حالات الطلاق في المجتمع وتأخر سن الزواج لدى الجنسين وعدم قدرة الأبناء على مواجهة ظروف الحياة ، وضعف الاعتماد على النفس.

خلل التطبيق

ويرى أحمد النجار – مستشار نفسي واجتماعي – أنه لابد أن يفهم الناس بدايةً ثلاث نقاط هامةٍ للغاية والنقطة الأولى أنه عندما نُطبق نظرية ما ويحدث خلل فقد يكون الخلل في التطبيق وليس في النظرية نفسها وقد يكون الخلل ليس في التربية الحديثة نفسها بل في تطبيقنا لها والنقطة الثانية أن استيراد أي فكر لابد أن يتم وفق شروط معينة ويُراعى فيه مناسبة هذا الفكر للبيئة التي يستورد إليها والتربية الحديثة - في معظمها - هي مستوردة من ثقافات غربية وقد لا تُناسبُ بيئتنا والنقطة الثالثة أننا لكي نُشير بأصبع الاتهام على أمرٍ ما فلابد قبل ذلك أن نقوم بدراسات علمية دقيقة ووفق منهجية عالية لتحديد السبب الحقيقي لخللٍ ما وعلى العموم فليس في التربية الحديثة - على حد علمي – ما يدعو إلى معاملة الكبار معاملة الأطفال والإفراط في تدليلهم بل على العكس هي في كثير منها تُعزز الثقة في الأطفال وتدعو لمعاملتهم معاملة متزنة وواعية ومسؤولة ولكن هناك أسباب لدينا نحن هي ما تجعل كثيراً من الآباء والأمهات يفعلون ذلك ولا مجال لذكرها هنا وليس هناك سنٌ معينةٌ يتحدد من خلالها إلزام الشخص بتحمل مسؤولياته لذلك نقول إن الأمر يختلف بين شخصٍ وآخر حسب استعداده الفطري وحسب ظروفه الخاصة والعامة وحسب تربيته فلقد تولى أسامة بن زيد رضي الله عنه قيادة جيش ضخم وهو في سنٍ صغيرة جداً وفي نفس البيئة هناك الكثير من كبار السن لم يتولوا مسؤوليات مثلها أو أقل منها فالأمر ليس له سن معينة ولكننا نستطيع عبر التربية المقصودة والحكيمة أن نُنمي حس المسؤولية لدى الطفل ليتمكن من تحمل مسؤوليات يستطيع تحملها.

زرع المسؤولية والثقة

واكدالنجار أن كثيراً من الفتيات والفتيان قادرون تماماً على تحمل المسؤولية وقد سجل كثير منهم سجلاً ناصع البياض في ذلك وأثبتت التجارب ذلك وما تبقى منهم ممن لا يتحمل المسؤولية حتى في أبسط أموره فهذه فئة قد تعرضت لتربية خاطئة وتعليم غير مكتمل ولعل من الآباء والأمهات من لا يُريد تحميل أولاده المسؤولية حتى ولو طالبوه هم بذلك وقد يكون ذلك خوفاً عليهم أو انعدام ثقة فيهم أو تدليلاً مُفرطاً لهم. وحول مقارنة التربية في زمن الآباء والأجداد التي جعلت من الطفل الذي لم يبلغ سن الرشد رجلاً يعتمد في ذاته في كل شؤون الحياة وكذلك الفتاة الصغيرة، قال: لعل قلة الموارد وشغف العيش وصعوبة الحياة وحاجة الأسرة الماسة لمن يمد لها يد العون لمساعدتها في القيام بواجباتها وعدم انتشار ثقافة الخدم والسائقين هي من ساعدت على تشكل ذاك الجيل ولا ننسى أن هناك ثقافة منتشرة بين الكثير تحض على أفعال الرجولة وعلى الشهامة وتحض الفتاة على أن تكون ربة منزل جيدة ويتم تقييم ذاك الجيل على هذه الأسس بينما بعض الأسر الآن تشكو من أنها قد تطلب من ابنتهم الصغيرة أن تحضر كوب ماء فتغضب الطفلة وتصرخُ في وجوههم: أنا لستُ خادمة، وشدد النجار على أهمية الثقة التي ينطلق منها الطفل نحو تحمل المسؤولية اذ يجب أن نكون نحن أهلاً للثقة ولتحمل المسؤولية وأن نُريهم أننا جادون ونقوم بواجباتنا على أكمل وجه ثم أن ننشرَ ثقافة الحب والاحترام والتقدير وتعزيز الشخصية الايجابية وأن نعتمد مبدأ الحوار والنقاش الجاد بيننا وأن نتوقف عن اتهام الجيل الحديث باتهاماتٍ عديدة وأن نحتكر الشهامة والنبل والرجولة كلها على جيلنا وأن نتدرج معهم في المسؤولية والثقة منذ الصغر فلا بأس أن يحصل الطفل الصغير مثلاً على مصروفه أول كل أسبوع كاملاً ويتم الاتفاق معه أن هذا هو مصروفك ولن تحصل على زيادة وذلك من يوم كذا حتى يوم كذا وأنت أنفقه كما تشاء بيومٍ واحد أو أحتفظ به ليكيفك سيخفقُ مرةً ومرتين ثم سيتعلم تحمل المسؤولية ويعلم ما معنى أن نثق فيه كما أنه لابد من إعطاء الفرص للجيل واحدة تلو الأخرى فنحن لابد أن نقدم لهم كل ما نستطيع فهم أمل الغد وعماد المستقبل.

التربية الصحيحة

وتؤكد تهاني عبدالهادي – اخصائية اجتماعية – على أن التربية هي العملية التي تتكون من المربين والأبناء وطريقة التربية لأن المربين هنا هم الأسرة والمجتمع الذين يقومون باستخدام أفضل الطرق المبتكرة حديثًا من أجل تربية الأبناء وكل عملية تواجه العديد من المشكلات والعقبات ولكن يكون هنا واجبًا على الآباء أن يحاولوا حل جميع المشكلات التي تواجه الأبناء من أجل الحصول على التربية السليمة مشيرة إلى أن تربية الأبناء هي المهمة الأصعب على مدار سنوات طويلة من التعب والشقاء من أجل الوصول إلى أفضل الطرق من أجل الحصول على التربية السليمة ولكن اختلفت الطرق أيضًا وتعددت الوسائل التي أدت إلى تشكيل أكثر من طريقة من أجل تربية الأبناء كما أن التكنولوجيا باتت واحدة من أهم الأمور الخطيرة التي تواجه الآباء إضافة إلى الكثير من المشكلات الأخرى التي أصبحت بمثابة عقبات أمام العديد من الآباء والأمهات مشيرة إلى أن التربية الصحيحة هي بمثابة البذور التي يزرعها الوالدان من أجل الحصول على الزرع الجيد وإن صلحت البذور وصلحت طريقة الزراعة كانت النتائج من أفضل ما يكون والمزارع هنا هما المجتمع والوالدان ولكن للأسف مع تقدم التكنولوجيا ومع تقدم العلم باتت الكثير من المشاكل التي تعيق الحصول على التربية السليمة للأولاد ولكن وفي ظل وجود طرق للتربية الحديثة إلا أننا نجد بعض الآباء والأمهات يتعاملون مع أبنائهم وكأنهم أطفال وذلك في ظل الحماية المفرطة لهم والقلق الزائد خشية الخوض في التجربة والقيام بأعمالهم اليومية وتوفير احتياجاتهم اليومية دون قيد أو شرط والاعتماد على المربية في بعض الاحيان بالقيام بأعمال الطفل الشخصية كربط حذائه او ارتداء ملابسه او تناول طعامه او ترتيب حقيبته المدرسية وهذا قد يخلق شخصية اعتمادية واتكالية للطفل تجعله غير واثق بنفسه وغير قادر على القيام بالأعمال التي تخصه لوحده دون الاعتماد على الآخرين وتخلق شخصا سلبيا خاملا لا يمكن الاعتماد عليه فهو لا يستطيع المبادرة بطرح أي أفكار ولا اقتراحات كما أنه لا يستطيع ايضا معارضة الآخرين لخوفه من فقدان المساعدة ويحرمه من فرص التعلم ولذلك نشدد دائماً كأخصائيين على إعطاء الطفل الفرصة من خوض التجربة خصوصا وانه يتعلم عن طريق المحاولة، والخطأ ان اعتماد الطفل على نفسه يتوقف على طبيعة المهام التى يجدر تأديتها بنفسه على سنّه علماً أن السنتين الأوليين من عمر الطفل تعتمدان اعتماداً كلياً على الأم ومن هنا لا بد من تعويد الطفل بالاعتماد على نفسه ابتداء من سن الثالثة بما يتناسب مع قدراته ومراقبته وتوجيهه وتعليمه بشكل تدريجي.

منقول للاستفادة ،،،


شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




u,~],h Hfkhx;l ,fkhj;l ugn jpl~g hglsc,gdm>>!








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انتبهوا لابنائكم وبناتكم انتبهوا لابنائكم وبناتكم انتبهوا لابنائكم وبناتك فالخطر قادم لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 01-12-2016 12:37 AM
اسرائيل تحمّل تركيا مسئولية تفجيرات باريس .. !! لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-16-2015 08:21 PM
أترضون أن تروا أخواتكم وبناتكم وزوجاتكم بهذا ! ! ! لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 12-09-2012 08:00 AM
كيلو السمك في جازان بمــائة ريال.. و «الغرفة» تحمّل المواطنين المسؤولية لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 10-05-2012 09:40 PM
الكل يتحمل المسؤولية بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 10-03-2012 08:30 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 02:41 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...