ان سياسة مابعنا بالكوم الا اليوم اصبحت هي السمة السائدة في سوق التراب
العقاريين يتسابقون مع الزمن من التخلص من الاراضي قبل ضربة الرسوم
هذة المخططات وصلت ايام جنون العقار الى فوق 50 الف للقطعه الان يسوق له باقل من 30% ولم يجدوا مشتري من شهرين
ان مكابرة العقاريين مع فرض الرسوم العام الماضي وتمسكهم بالاسعار طيلة 11 شهر اصبحت طامة عليهم
لان المشتري اصبح معدوم من السوق
وكثير من المواطنين اصبحوا مقتنعين بالانهيار ولن يتورطوا في سوق يترنح
الان نقول للعقاريين بكل ادب لاتبيع احتفظ به وادفع رسومه وساهم في سد عجز الميزانية لان هذا واجب وطني
اما المواطن المدرجات في الفترة القادمة افضل لك تفرج على العقاريين وهم يتراكضون للبيع