(تود جوردون) استمرار هبوط أسعار النفط إلى 26 دولارا للبرميل - رغم أن الأسعار كانت
تتراوح حينها قرب 41 دولارا – وهذا ما حدث في 11 فبراير حيث تراجع " نايمكس " إلى 26.05 دولار للبرميل.
وقبل تقبل فكرة أن النفط بلغ التوقعات الأسوأ عند 26 دولارا للبرميل، قال ( جوردون )
إن هناك مقاومة في النطاق بين 37 دولارا و38 دولارا وإذا تم اختراقها،
يمكن القول إن الخام سيواصل التراجع.
يرجع ذلك لسببين: الأول يكمن في أن النطاق المذكور كان دعماً في أغسطس ارتدت منه الأسعار قبل كسره في ديسمبر،
ولكن الآن مقاومة، أما الثاني، فهو أن التاريخ يظهر أن الأسعار مؤهلة للارتفاع
بنسبة تصل إلى 50% وسط موجة الهبوط – كما حدث بداية عام 2015.
وأشار( جوردون ) أيضاً إلى أن الأسعار حالياً في منتصف اتجاهها الهابط،
ويرى أن التاريخ يعيد نفسه، فكما حدث
وتراجع الخام بنسبة 77% في ذروة الأزمة المالية العالمية،
فإنه سيهبط بنسبة 77% من أعلى مستوياته مرة أخرى،
وهذه النظرية استخدمها عند التكهن بانخفاض الأسعار إلى 26 دولارا للبرميل.
I can’t guarantee this will be the low, but looking at the Fib butterfly pattern below I’m feeling a key low could forming between $26.80 and $24.20.
Crude may have just been saved from drowning.
This was major factor of why we covered our shorts in the stock market yesterday and came in net long.
We are still carrying out SPY put credit spread, our FB call debit spread
(with short calls above to lower our cost) and a EEM call debit spread that has been dead for weeks.
But if crude does rally, emerging markets are highly correlated and could come screaming back.