دخول المملكه وحلافائها الاسلاميين في سوريا لمحاربة داعش يعتبر الهدف المعلن
والهدف التكتيكي هو ضرب داعش من اجل افشال المخطط الروسي الايراني النصيري
فروسيا وحلافائها يقومون حاليا بتدمير مركز الثوره ( حلب ) ........ اتدرون لماذا ؟
روسيا ترى انه بعد القضاء على الثوار ( المعتدلين ) سيكون العالم امام خيارين
اما داعش او نظام بشار ... طبعا العالم سيختار نظام بشار وهذه هي المصيبه!
لذلك المملكه وحلافائها تحركوا لافشال هذا الهدف القذر للروس ..........
كذلك وجود المملكه على الارض السوريه سيجعل منها لاعب رئيسي
من اجل مواجهة التمدد والهيمنه الايرانيه على ارض سوريا
اما امــريكا فيهمها ضرب الاثنين الثوار وداعش
لحماية الصهاينه ومصالح امريكا في المنطقه
من خطر الاسلاميين ولاستنزاف الروس
لذلك تجدها تبارك خطوات الجهتين