لوكنت مواطنا سوريا لبكيت بحرقه على بلدي التي دخلت في المجهول وما أصعبه من دخول
يا اخوان المواطن السوري العادي كان فيما مضي يج الامان والغذاء الرخيص والمتوفر وحتى الدواء ولا يعنيه الصراع السني الشيعي ولا احد اجبره على ترك دينه عايش ومبسوط
صحيح ان كسر التمدد الايراني استراتيجي وهام للغايه وخصوصا بعد الثوره ولكن ماذا عن المواطن السوري كيف ستكون بلده هل ستقسم أم ماذا هل سيرحل بشار وان رحل من يحكم وكيف يضمن الاستقرار وفي سوريا ارهاب يترصدهم بعد سقوط النظام
هل ستعود الايام الجميله أم ستكون ليبيا أخرى راح القذافي فكيف ليبيا اليوم وسوريا
أشد من ليبيا بمراحل