فتح السوق للأجانب ، وفرض الرسوم على العقار
كانت أحلام تراود كل من كان في السوق وكنا ننتظر أن تأخذ هذا السوق البائس الى مافوق عشرة ألاف إن لم يكن أكثر ... ولكن عندما تحقق ماكنا في إنتظاره زمناً طويلاً أبى مافيا السوق
صناعه الموقرين إلا الضغط عليه لفترة طويلة حتى يبيع صغار الملاك أسهمهم لهم
فهل هذا السبب الحقيقي وراء هذا الضغط الجائر على السوق أم هو نزول النفط وأزمات المنطقة السياسية والأمنية . الحقيقة أصبح أحدنا لايستطيع أن يحدد توجه هذا السوق عندما إمتزجت إالإيجابيات والسلبيات ومما زادنا حيرة مطبل يبشر بمستوى 14000 نقطة ومرجف يحذر من النزول الى مستوى 4000 نقطة والضحية رأس مال كل واحد منا يراه يتأكل كل يوم .
فحسبنا الله ونعم الوكيل .