سابقا ضحكنا ولازلنا نضحك على الولي الفقيه والطاعه العمياء للقططع الذي يتبعه دون حق للنقاش او حتى قبول رأي مخالف
الأن للأسف نشاهد من ابناء المسلمين لا يفرقون كثيرا عنهم في امور كثيره طاعه عمياء لفلان من الناس حتى لو كان على خطاء
هههه والويل كل الويل لو اعلنت مخالفتك لهم حتى لو معاك الدليل والحجه المقنعه طبعا لغيرهم وليس لهم سيتهمونك انك رافضي وو
أخيرا / اتمنى نفهم انه لا يوجد معصوم هذه الايام والجميع يأخذ برأيه ويرد هذه الأيام ومن يقول غير ذلك هو مسيلمة هذا العصر كذاب اشر