الروسي لطش سوريا من امام الحلف الامريكي وهم يتفرجون . توقعون نفس الحركه تحصل باليمن .. اذا لم ينتهي العرب من عملهم وتامين اليمن فسوف تكون كالخنجر بخاسرة حكومتنا بالاضافه الى العراق وسوريا واليمن والاردن ينتظر الدعوه للانظمام لهم وفلسطين ومصر كذلك . في وقت يمارس به الاصداقاء اصحاب الدماء الزرقاء لعبة الصمت والانتظار . مما يوحى ذلك بعدم اهتمامهم . بمستقبل المنطقه وحلفائهم . اذا لم تذهب الامور الى حرب نوويه ودمار لم يسبق ان مر بتاريخ البشريه
الكلام والافتراضيات حول ذلك كثير لكن نكتفى بما تم ذكره حاليا