يالله تغربلهم من يد نشيط ليد نشيط سوق القوايل مولي في خبر كان الله يستر ماتصير ضربه للارهاب في جزر واق الواق او خريا مريا او احدى امبراطوريات الموز او يموت دب البندا الموشك على الانقراض او احد طيور الغاق النادره عاد باريس كلش الا باريس عاصمة الفن واللللللللل ياروحي ياباريس بسمالله عليها ثم يلعب بظم الياء بحسبة سوقنا لا احد يشتري فيه مسنه من احد القبائل الهنديه في الامازون تقوم بدور متيح ممكن تموت في اي لحظه ثم ننسب تحت سوقنا الشخصيه الفلكلوريه متيح حامل هموم المهمومين علما ان العامه يقولون متيح متكلي هموم ربعه تجيك مصيبه تقول لمتيح عنها يصك اللطمه ويرقى الرجم ويزعل وينجضع براسه لين المساء ويرجع ما يكلم احد لين بكره ويبدا هم جديد ونعاج جديده وبعارين وحيران تعرف باريس حسب ماتقول الحدوثه ومتيح اليوم هو سوق القوايل صاكنا اللطمه حاملا هموم الفرنجه في ثنايا اسعاره بين جدعان والحصان يقومان بدور متيح وعجوز الامازون الله يستر على الغابات عسى ماتشتب ثم يضرب متيح بكل ماعنده الله يكون في عون من ليس له عون حسبنا الله ونعم الوكيل