![]() |
تقرير عن حالة المكتبة السلام عليكم حالة المكتبة المدرسية تعد المكتبة المدرسية من أهم المرافق التي يستفيد منها الطالب ويقضي فيها وقتاً ممتعاً ولأهمية هذا المرفق الحيوي عقد أمين المكتبة اجتماعاً خاصاً بجماعة المكتبة في يوم 0000 الموافق \ \ 1432 بهدف إعداد تقرير عن حالة المكتبة من أجل التعرف على النقاط التالية : 1- عدد الكتب بالمكتبة 2- عدد الكتب التالفة 3- عدد مقاعد المطالعة ، ومدى صلاحيتها 4- حالة التكييف 5- الكتب المهمة التي تحتاجها المكتبة 6- توصيات لزيادة نشاط المكتبة وقد قامت جماعة المكتبة بعقد اجتماع أولي قسمت فيه الجماعة إلى ثلاث مجموعات مهمة المجموعة الأولى حصر الكتب التالفة والثانية الكشف عن حالة التكييف والأثاث والثالثة جمع المعلومات عن احتياج المكتبة من الكتب النتائج : 1- عدد الكتب المدرسية الصالحة هو 2200 2- عدد الكتب التالفة 15 كتاب 3- عدد المقاعد 30 مقعداً وكلها بحالة جيدة 4- في المكتبة ثلاثة مكيفات لكن صوتها عال ومزعج التوصيات : 1- فتح المكتبة مساء ليتمكن الطلاب من الاستفادة منها 2- تشجيع المرتادين والمستعيرين بوضع برامج للمسابقات وتقديم جوائز محفزة 3- إصلاح الكتب التالفة وتجليدها من قبل الطلاب 4- إيجاد ركن للإنترنت معدو التقرير : |
رسالة نصح السلام عليكم أخي وصديقي / ............................ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : سمعت عنك يا أخي أموراً لا تسر الصديق المخلص وذلك ما شاع من إهمالك دروسك وانشغالك باللعب عن المذاكرة وغيابك المتكرر عن المدرسة أخي كن كعهدي بك وظني فيك ولا تدعني أسمع ما يؤلمني . أقلع عما أنت عليه من الإهمال والتقصير في مذاكرة دروسك وواظب على الحضور ولا تتأخر عن يومك الدراسي . واجتهد ليكون النجاح حليفك وستجد مني كل عون ومساعدة . حقق الله آمالك وسدد على دروب الخير خطاك . أخوك / ........................ / / 1432 |
رسالة تعزية بسم الله الرحمن الرحيم أخي الفاضل / 000000000000000 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد آلمنا نبأ وفاة والدكم ، وفجعنا كما فجعكم ، فعند الله نحتسبه ، وإنا لله وإنا إليه راجعون أخي ، أحسن الله عزاءك وعظم الله أجرك ، إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ، فلتصبر ولتحتسب 0 نرجو الله أن يغفر له ، وأن يرحمه ، وأن يسكنه فسيح جناته 0 وألهمك ووالدتك وإخوتك الصبر والسلوان أخوك / 00000000000000 / / 1432 |
قصة قصيرة ( أفي الله شك ؟ ) السلام عليكم إبراهيم طالب في المرحلة الثانوية ، كان متميزًا متمكنًا في جميع المواد ، ولاسيما النحو والصرف ، تلك المادة التي كانت تستهويه ويحبها أيما حب ، فقد كان يشرح الموضوعات لزملائه سواء أغاب معلمه أم لم يغب ؟ وفي دراسته الجامعية تخصص في اللغة العربية وأبدع في النحو أيما إبداع ، وبعد تخرجه في الجامعة عين معيدًا في الكلية ، أعجب طلابه بإبداعه في النحو ، وفي إحدى المحاضرات سأله بعض الطلبة على من درست ؟ وفي أية كلية تخرجت ؟ وممن أخذت علمك ؟ فقال : من أبي ـ حفظه الله ــ ، فقال الطلاب هذا جميل ، يسعدنا مقابلة أبيك كي نستفيد من علمه ونتقن النحو كما أتقنته ، فهل نحظى أستاذنا بمقابلته ؟ رفض إبراهيم وامتنع خوفًا من الإحراج مع أبيه ؛ فهو يعرف أباه ومع شدة إصرارهم وافق على مضض فذهب لأبيه وأخبره الخبر ، وقال : إن هؤلاء الطلبة سيسألونك في النحو فكل سؤال يسألونك إياه أجب بـ ( فيه قولان ) واترك التفصيل لي وتم الاتفاق على هذا ، نسق الأستاذ مع طلابه موعدًا لمقابلة أبيه ، وأثناء اللقاء أخذ الطلاب يمطرونه بوابل من الأسئلة ، وكان رد الأب لا يزيد عن قوله ( فيه قولان ) ثم يقوم الابن بشرح القولين كما اتفق مع أبيه وكان من بين الطلاب طالب نجيب ذكي ، سأل الأب : أفي الله شك ؟ فأجاب الأب : ( فيه قولان ) ولما سمع إبراهيم جواب أبيه تمنى أن الأرض قد ابتلعته ولم يسمع الجواب واحتار الابن كيف سيخرِّج جواب أبيه ؟ فأخذ يسأل الطلاب عن استطاعتهم في تخريج الجواب ، لينشغلوا به حتى يفكر هو في إجابة لسؤال الطالب ، فلم يفلحوا ، أمَّا هو فبذكائه وفهمه وجد المخرج فقال : إنه يقصد بالقولين من حيث الإعراب فالقول الأول : ( في الله ) جار ومجرور متعلقان بخبر محذوف تقديره ( موجود ) و ( شك ) مبتدأ مؤخر والتقدير ( أموجود في الله شك ؟ ) والقول الثاني ( في الله ) جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره ( يوجد ) و ( شك ) نائب فاعل للفعل المحذوف والتقدير ( أيوجد في الله شك ؟ ) وبعد سماعهم لجواب الابن والأب شهد الطلاب بكفاءة أستاذهم . وهنا تنتهي الحكاية ، فأطلقوا العنان لأقلامكم كي تحلق في سماء هذا الموضوع ، فترسم لنا لوحة جميلة تعبر فيها عن جمال وروعة لغتنا ، وما تميزت به من معجزات لغوية ونحوية |
قصة قصيرة ( ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله ) السلام عليكم كانت أمنيته في هذه الحياة أن يكون ضابطا يخدم وطنه في أي مكان ولكن هذه الأمنية لم تتحقق بل تحقق بعضها فعمل عسكريًا برتبة ( وكيل رقيب ) فتم تعيينه في أحد القطاعات العسكرية وكان نعم الرجل خلقا ودينا وأمانة وعندما عـُـرف بهذه الصفات جعله زملاؤه إماما لهم يؤمهم في صلواتهم وكان يطيل إمامته لهم ولا سيما في صلاة الفجر وكان رئيسه متهاونا في دينه ،شديدا على مرؤوسيه فيوقظهم قبل صلاة الفجر لأداء التمرينات العسكرية وكان يأمر العسكري بتخفيف الصلاة لاغتنام الوقت في كثرة التدريبات وفي ذات مرة شدد الضابط برتبة ( نقيب ) على هذا الفرد فقرأ في الركعة الأولى " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا " فكبر للركوع وقرأ في الركعة الثانية " ربنا آتهم ضعفين من العذاب وألعنهم لعنا كبيرا " وبعد نهاية الصلاة طلب الضابط من الفرد المثول والحضور لديه فامتثل الفرد وحضر عند الضابط فجلسا يتجاذبان أطراف الحديث - فسأل الضابط الفرد ما سبب قراءتك لهاتين الآيتين ؟ فرد الفرد هما آيتان في كتاب الله والله تعالى يقول "فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّر منه " فكرر الضابط سؤاله مرة أخرى بحزم وشدة :ما سبب قراءتك لهاتين الآيتين في صلاة الفجر دون غيرهما فرد الفرد إنفاذا لأمرك وطاعة لك لأنك كنت تأمرني بتقصير القراءة فقرأتهما فازداد غضب الضابط من إجابة الفرد كتب تقريرا سيئا ووضعه في ملف الفرد فتم نقل الفرد نقلا تأديبيا لأبعد مكان عن مقر سكنه ولكن في المدينة نفسها وفي القطاع نفسه فباشر الفرد في مقر عمله الجديد وبعد فترة لحظ زملاؤه الجدد استقامته وأمانته ودماثة خلقه ولفتت تلك الصفات انتباه رئيسه الجديد الضابط برتبة ( عقيد ) فتعجب العقيد من التناقض بين التقرير السيء والصفات التي يتصف بها الفرد فاستدعى العقيد الفرد وأخذ يسأله عن قصته فأخبر الفردُ رئيسه الجديد العقيدَ بالقصة وهاتف العقيد الرئيس السابق النقيب للتأكد من صحة كلام الفرد فتطابق كلام الرئيس القديم مع كلام الفرد فأصدر العقيد أمره بإعادة الفرد لمقر عمله السابق معززا مكرما |
الساعة الآن 11:26 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir