نعم لا أحد يجهل آنه الآن أصبحت الأخبار الإقتصادية تعتمد على المصالح والأمور السياسية
فمن لا يخضع للهوى والدفع يصنف سالب ومن يدفع مقدمآ سيكون في القمة ( فقط ) بالأخبار اما الحقيقة فهي بالغالب تكون غير دقيقة
والجميع يتذكر الإنهيارات في الأقتصاد الأوربي وغيره ولم نسمع من تلك الوكالات الا كله تمام
إذآ لا تقلقوا إقتصادنا والحمد لله يسر كل صديق ويغضي كل عدو
وانظروا دول مديونة أكثر من ناتجها المحلي وتصنف جيدة ودوّل لديها إحتياطيات و وضعها ممتاز يحاولون آن يهزون صورتها
من يلعب من يتلاعب في سمعة الإقتصاد العالمي هم من يملكون الأعلام ويملكون المنظمات المختلفة ويتلاعبون في عامة الشعوب محدودة الدخل