مع الاسف مع كل الدلائل على انهيار التراب هناك من يحارب لاخر لحظة
وعند فرض الرسوم سوف يلعن ويسب من كان يحذر من الانهيار ولا يتكلم عن من غرر به بمستنقع العقار
عبدالحميد خاطب الحكومه عام 2009 من تكون فقاعة العقار ولم يحذر من الشراء الى في عام 2013 وزي ماتشوف كل من اشترى في عام 2013 وعام 2014 تعلق تعليقة محترمه فلماذا تهاجم الرجل الذي حذرك من الحفرة وتترك من اوقعك به واقع مؤسف