الشركات بناءا على تقديرات المقدرين وشيخ المعارض تدفع تعويضات هبال لأصحاب السيارات المصدومة,,ويبدو لي هذا اللي مخسرها..
جارنا جا سيارته صدمة اصيب الجنط بطعجة والكفر خرب...شرى كفر وجنط جديد ب 800 ريال باقي صدمة متوسطة الحجم يمكن تكلفة بالكثير 1000-2000 ريال..والتعويض اللي حصبل عليه من شركة أسيج 120000 ريال..ويقول وجدت ناس سياراتهم مصدومة صدمات مهيب كبيرة لكن تقديراتها كانت بالهبل ومبالغ فيها..
أين مؤسسة النقد عن معالجة هذه الظاهرة ..ولماذا لا يسمح للشركات أن تتفق مع عدة ورشات ترسل الزبائن لها ويختار أيا منها لتصليح سيارته..أو يعطى كاش التقدير النقدي لأعلاها سعرا لكن يشترط عليه أن يصلحها عندى إحدى هذه الشركات..حتى لا تصبح هذه الورشات للي متفقة معها الشركة مجرد مقدرين لتكلفة الصدمات
كذلك فان ارتفاع التكلفة للصدمات بهذا الشكل يرفع اتوماتيكيا أسعار التأمين مما يضر المواطن