يطلق ابناء الأرحام المستأجرة الخرافة تلو الخرافة
ثم تنطلي على العوام منهم حتى تدرج في كتبــــهم
المقدسة ليتم نسبتها مع مرور الزمن زورا وبهتانا
لأبي عبدالله جعفر الصادق ـ كرمه الله عنهم ـ
دين لن تقوم له قائمه بعد كلام خير البشر صلى
الله عليه وآله وسلم " لا كسرى بعد كسرى "
دين ضحل وفاسد يقوم على الخرافات المجوسية
والزردكشية والهندوسية، قام النافق الهالك الخميني
لعنة الله عليه، بتعميدهم عليه في العصر الحديث كما
يعمد النصارى مواليدهم في الكنائس، ولم يكن لهذا
الدين المشرك من غاية سوى الحرب على الأسلام
والمسلمين وتأصيل الخرافة والشعوذة والشرك و
السحر في عقول أتباعه ...
نسأل المولى عز وجل إن كان في واسع علمه هدايتهم
أن يهديهم للحق ويرد عوامهم للصواب، وأن كان غير
ذلك فيأخذهم أخذ عزيز مقتدر وأن يدحرهم وشركهــم.
أنه سميع مجيب ...