لا ولن يجد الصهاينة والصليبيين أفضل من الروافض العرب والعجم لضرب الإسلام والمسلمين.
لذلك يراهنون عليهم من خلال ضرب الدول السنية من الداخل وإحداث شرخ بين الحكومات السنية وشعوبها في المقابل حماية ورعاية الشيعة لكونهم أقلية وهذا ما سعت إليه داعش في السعودية من أجل تسليم الروافض الحكم في الدول الإسلامية لهدف أكبر وهو قيام دولة إسرائيل الكبرى التي لا يمكن لها القيام إلا في محيط عربي وإسلامي مفكك مسيطر عليه من قبل الصفويين المجوس...!!
المخطط خطير الله يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من شر الروافض والصهاينة ومن يدعمهم.